*تقال الليلويا 3 مرات في ختام كل ربع مثلما تقال كمرد في سفر الرؤيا
**ختام اللحن هو نفس ختام لحن (افلوجيمينوس) الذي يقال في أحد السعف

عن اللحن

  • المزمور 151 هو من الأسفار القانونية التانية ... و المرة الوحيدة التي يقال فيها في صلوات الكنيسة هي سبت النور
  • يذكّرنا بأهم أحداث داود النبي في بدايته:
    • الربع الأول عن بدايته كراعي غنم ... و حبه للألحلن و المزامير
    • الربع التاني عن مسحه ملكاً من قبل صموئيل النبي ... فقد نظر الله إلى قلب داود الذي هو حسب قلبه ... رغم أنه كان أصغر إخوته سنّاً و مكانة
    • الربع التالت عن بداية مواجهته لجليات الذي كان يعيّر صفوف بني إسرائيل لمدة 40 يوم ... حتى وصل داود و استنكر كيف يجدف هذا الشخص على إله إسرائيل ... فقرّر مواجهته
    • الربع الرابع: الانتصار ... كيف منحه الله الانتصار على العملاق ... و خلّص شعبه من العار
    • ثم ينتهي المزمور بترنيمة طويلة ... تسبيح و تمجيد و تهليل للانتصار
  • طبعاً داود هنا كان رمز للسيد المسيح ... الذي في الظاهر كان إنساناً عادياً و فقيراً ... محتقراً من الناس زي نبوة إشعياء النبي ... لكنه انتصر على الشيطان على الصليب و خلّصنا من العار
  • عشان كده ده أول لحن بنقوله بعد الجمعة العظيمة ... فالصليب هو علامة فرح و انتصار لنا على الشيطان ... و لذلك نحن من قلوبنا نسبّح بفرح ... الذي عتقنا من سلطان إبليس