لمّا ربنا يسوع دخل أورشليم، احتفل بيه كل أهل المدينةقولوا لابنة صهيون: هوذا ملكك يأتيك وديعا، راكبا على أتان وجحش ابن أتان (متى 21 : 5، زكريا 9 : 9)
و طبعاً الفم اللي يسبّح ربنا ماينفعش يخرج منه كلمات وحشةبقنا نقدر نستخدمه إننا نسبح ربنا بالتراتيل و الألحان و الصلوات ... نشكره على عظمته و على حبه دايماً لينا ... و نحكي للناس قد إيه هو عظيم
إيدينا نقدر نستخدمها إننا نرحب بالناس و نساعدهم ...نشتغل في شغل ربنا (الخدمة)
نقدر بيها نمشي ورا ربنا ... نروح بيته (الكنيسة) أو حتى في الوقت اللي احنا فيه مش في الكنيسة نروح أماكن كويسة نعمل فيها حاجات كويسة و نسبّح ربنا
المشكلة: ساعات بيعدّي علينا وقت بنبقى مش مبسوطين فيه 😟
الحل:
حتى لو انت مش في الكنيسة: سبّح ربنا ... صلي أو قول لحن أو ترنيمة ... هتلاقي نفسك هديت و انبسطّ
لأنك هتفتكر قد إيه ربنا عظيم و طيب و بيحبك 😉
تعالوا نحفظ مع بعض الآية:
يعني يعني أستخدم رجلي إنها تروح بيت ربنا (الكنيسة) ... و بقي إنه يسبّح ربنا يفرحاعبدوا الرب بفرح. ادخلوا إلى حضرته بترنم (مزمور 100 : 2)
تعالوا نصلّي مع بعض:
صورة للتلوين: ربنا يسوع و هو داخل أورشليم كملك ... و الناس بتسبّحه و تفرش اللبس و سعف النخل على الطريقيا رب أشكرك إنك حبيتني لدرجة إنك أرسلت ابنك الوحيد (ربنا يسوع) عشان يخلّصني
يا رب ... ساعدني أسبّحك و أصلّي لك في كل الأوقات ... أفتكر قد إيه انت عظيم و قد إيه انت بتحبني