هابيل البار هو أول واحد من أبطال الإيمان في عبرانيين 11 ... تعالوا نعرف ليه
من الكتاب المقدس
و حدث من بعد أيام أن قايين قدّم من أثمار الأرض قرباناً للرب،
و قدّم هابيل أيضاً من أبكار غنمه و من سمانها.
فنظر الرب إلى هابيل و قربانه، و لكن إلى قايين و قربانه لم ينظر.
-
قايين و هابيل 2 إخوات ...هابيل كان راعي غنم يعني يقدر يقدّم الذبيحة اللي ربنا كان طلبها و عملها لآدم و حواء ... عكس قايين اللي اختار يشتغل في الأرض (اللي ربنا لعنها و مكانش مبسوط بيها بسبب الخطية)
-
لمّا جه وقت لشُكر ربنا، هابيل قدّم أحسن و أجمل خروف عنده ذبيحة لربنا ... بينما قايين قدّم بعض ثمار المحصول بتاعه
-
ربنا بَص لقلب هابيل و محبته ليه ... و قبل ذبيحته بفرح كبير جداً لأنه قدّم له أحسن ما عنده
-
و بسبب كده بقى هابيل من أبطال الإيمان اللي في الكتاب المقدس
لازم لمّا نقدّم لربنا شُكر على نعمته علينا، نقدّم له أحسن حاجة عندنا و نشكره من كل قلبنا