قدامنا مدينة كبيرة مقفولة بأسوار حصينة، إزاي نقدر ندخلها؟ تعالوا نشوف الحل بتاع ربنا

من الكتاب المقدس

و حدث لمّا كان يشوع عند أريحا أنه رفع عينيه و نظر، و إذا برَجُل واقف قبالته، و سيفه مسلول بيده. فسار يشوع إليه و قال له: «هل لنا أنت أو لأعدائنا؟» فقال: «كلّا، بل أنا رئيس جند الرب. الآن أتيت». فسقط يشوع على وجهه إلى الأرض و سجد، و قال له: «بماذا يكلم سيدي عبده؟»
...
وكانت أريحا مغلقة مقفلة بسبب بني إسرائيل. لا أحد يخرج و لا أحد يدخل.
فقال الرب ليشوع: «انظر. قد دفعت بيدك أريحا و ملكها، جبابرة البأس. تدورون دائرة المدينة، جميع رجال الحرب. حول المدينة مرّة واحدة. هكذا تفعلون ستة أيام. و سبعة كهنة يحملون أبواق الهتاف السبعة أمام التابوت. و في اليوم السابع تدورون دائرة المدينة سبع مرات، و الكهنة يضربون بالأبواق. و يكون عند امتداد صوت قرن الهتاف، عند استماعكم صوت البوق، أن جميع الشعب يهتف هتافاً عظيماً، فيسقط سور المدينة في مكانه
...
و استحيا يشوع راحاب الزانية و بيت أبيها و كل ما لها، و سكنت في وسط إسرائيل إلى هذا اليوم، لأنها خبّأت المرسلَين اللذَين أرسلهما يشوع لكي يتجسّسا أريحا.

يشوع 5 : 13 و 14 + يشوع 6 : 1 ل 5 و 25