نشوف إيه في القصة دي؟
-
يوحنا المعمدان كان قديس عظيييم جداً ... ساكن في الصحراء لفترة طويلة لكن بعد كده بدأ خدمته
-
و خدمته إنه يكون الصوت الصارخ اللي بيقول للناس تتوب و ترجع لربنا ... و يمهّد الطريق قدام ربنا يسوع
-
يوحنا كمان كان بيعمّد الناس من ماء الأردن، كعلامة لتوبتهم
-
الناس افتكرته إيليا أو المسيح نفسه
-
لكن يوحنا شهادته عن نفسه كانت واضحة:
أنا صوت صارخ في البرية : قوّموا طريق الرب ، كما قال إشعياء النبي
(يوحنا 1 : 23)
-
و في يوم، جه ربنا يسوع نفسه و قال ليوحنا يعمّده
-
يوحنا قال له إزااااي يا رب؟ ده أنا اللي محتاج أتعمّد منك
-
لكن ربنا قال له: يا يوحنا أنا لازم أتعمّد عشان بعد كده كل ولادي لازم يتعمّدوا
-
و حصلت حاجة عظيمة بعد كده، خلّتنا نسمّي العيد ده عيد الظهور الإلهي (ال 3 أقانيم: الآب و الابن و الروح القدس):
وللوقت وهو صاعد من الماء رأى السماوات قد انشقت ، والروح مثل حمامة نازلا عليه
وكان صوت من السماوات : أنت ابني الحبيب الذي به سررت
(مرقس 1 : 10 و 11)
تعالوا نفتكر
إن المعمودية دي حاجة عظيمة جداً و لازمة لخلاصنا