طبعاً الكتبة اتضايقوا إزاي يقول كده ... لأنهم مكانوش مصدقين إنه ربنافلما رأى إيمانهم قال له: «أيها الإنسان، مغفورة لك خطاياك» (لوقا 5 : 20)
المفروض مابقاش أناني و أيعب لوحدي ... ألعب مع أصحابي باللعب بتاعتي
حتى لو حاجة بسيطة زي إن حد محتاج مية ... دي حاجة عظيمة عند ربنا إن أنا أساعده و أدي له الميةربنا خلق كل الناس ... و بيحب كل الناس ... أي حد محتاج حاجة أياً كان مين، المفروض أساعده ... و أوصّل له إن ربنا بيحبه
لو حد متضايق حاةل تبسطه ... حد محتاج مساعدة ساعده ...لمّا تلاقي حد محتاج حاجة ماتتفرّجش ... مد إيدك و ساعده
المشكلة: ساعات مابتحبش حد من صحابنا يلعب باللعب بتاعتنا اللي إحنا بنحبها 😟
الحل:
أفتكر دايماً إن الصحاب الكويسين بيهتموا بصحابهم و مايبخلوش عليهم بحاجة
إن أنا أحب صحابي = إن أنا مابخلش عليهم 😉
تعالوا نحفظ مع بعض الآية:
يعني نشوف أي حد محتاج إيه و نساعده ... مانبقاش أنانيينمشتركين في احتياجات القديسين (رومية 12 : 13)
تعالوا نصلّي مع بعض:
صورة للتلوين: صحاب الراجل المشلول و هم بينزلوه قدام ربنا من السقفيا رب ... أنا بحب أصحابي ... خليني مابقاش أناني و مابخلش عليهم بحاجة
زي ما انت صاحب عظيم لي، ساعدني أبقى صاحب كويس لكل الناس
تعالوا نفتكر
الأصدقاء الحلوين اللي وصّلوا صاحبهم لربنا و ساعدوه لمّا كان محتاج