من قصص الكتاب المقدس: مثل الابنين

ربنا يسوع … ابن الله و مخلّص العالم … و هو على الأرض، ربنا يسوع علّم كل الناس عن محبة ربنا و شفى الناس من أمراضها … وعمل معجزات كتيرة زي تهدئة البحر في العاصفة … و قوّم ناس من الموت

يسوع كان بيعلّم في الهيكل في أورشليم لمّا جاله الفريسيين و الكهنة

شكّكوا في سلطانه … وهو قال لهم إيه رأيكم في الحكاية دي

رجل كان عنده ابنين، قال للكبير: روح اشتغل في الكَرم النهاردة

الابن رد: لأ مش هروح

بس بعد كده غيّر رأيه و راح

والأب راح للابن الثاني وطلب نفس الطلب، والابن الثاني قال له حاضر … بس مراحش

ويسوع سأل: أنهي ابن فيهم أطاع والده؟ ردّوا: الأول … و يسوع شرح لهم هدف القصة

يسوع قال لهم إن الخطاة يسبقونكم للملكوت لأن الفريسيين و الكهنة ماصدقوش الناس اللي ربنا أرسلها ... يسوع كمّل كلام مع الفريسيين و الكهنة اللي فهموا أنه بيقول القصة عليهم، و كانوا عايزين يقبضوا عليه بس كانوا خايفين من الجموع اللي كانت بتسمع ربنا يسوع و تؤمن إن كلامه من ربنا