• راحاب كانت عايشة في مدينة أريحا (في الأرض اللي وعد ربنا إنه يعطيها لشعبه)
  • يعني ماكانتش من شعب ربنا ... و كانت بتعمل حاجات غلط
  • لكن رغم خطاياها، ربنا كان مرتّب لها خطة رائعة

  • في الوقت ده كان ربنا قال لشعبه (بقيادة يشوع) يروحوا أرض الموعد
  • فيشوع بَعَت جاسوسين يستكشفوا مدينة أريحا

  • الجاسوسين راحوا أوتيل راحاب (القريب من السور) عشان يناموا هناك بالليل
  • لكن ملك أريحا عرف إن فيه جاسوسين و إنهما عند راحاب ... فبعت جنود يقبضوا عليهم

  • راحاب خبّت الجاسوسين و قالت إنهم مشيوا من عندها
  • و قالت للجنود بسرعة يدوّروا على الجاسوسين لأنهم لسة ماشيين من عندها قريّب
  • فراح الجنود بسرعة يدوّروا على الجاسوسين اللي كانوا مستخبيين على السطح عند راحاب

  • راحاب قالت للجاسوسين: إحنا عارفين إن ربنا هايدّيكم الأرض دي، و سمعنا عن المعجزات اللي عملها معاكم من وقت موسى
  • أنا عرفت إن إلهكم هو رب السماء و الأرض ... فعاهدوني إنكم لمّا تدخلوا أريحا ماتئذونيش أنا ولا عيلتي
  • الجواسيس وافقوا ... و راحاب ساعدتهم يهربوا من السور لأن بيتها كان على السور

  • و قبل ما يمشوا، قالوا لراحاب تربط شريطة حمراء على الشباك عشان الجيش يعرف مكان بيتها
  • فهرب الجاسوسين و استخبوا ٣ أيام من عساكر ملك أريحا ... و رجعوا ليشوع ... قالوا له على كل اللي شافوه
  • و بكده إحنا دايماً هانفتكر إيمان راحاب ... اللي رحّبت بالجاسوسين رغم خطورة الموقف ... و حطّت ثقتها في ربنا