الطبيعة بتعلّمني أسبّح ربنا معاها
سواء بالليل أو الصبح أو الضهر ... ربنا عمره ما بينام ولا بيزهق منيالساعة بتفكرني إن ربنا سامعني في كل وقت
ربنا هو أبويا و صاحبي ... أقدر أتكلم معاه على طول و أقول له كل حاجة ... اللي باعمله، اللي محتاجه، قد إيه هو حلو بالنسبة لي، أنا حاسس بإيه ...
المشكلة: ساعات مش بافكّر أكلّم ربنا ... أو مش باسمعه لمّا يكلّمني 😟
الحل:
افتكر دايماً إن ربنا أبويا الطيب اللي على طول معايا و سامعني و بيكلمني
و أقول مع صموئيل: يا رب اتكلم، أنا سامع
و أفتح الإنجيل لأن ده كلام ربنا 😉
تعالوا نحفظ مع بعض الآية:
يعني ربنا عايز يتكلم معايا في كل وقت و كل مكان ... المهم أنا أفتح ودني و قلبي و كتابي المقدس عشان أسمع صوتهفجاء الرب ووقف ودعا كالمرات الأول: «صموئيل، صموئيل». فقال صموئيل: «تكلم لأن عبدك سامع» (صموئيل الأول 3 : 10)
تعالوا نصلّي مع بعض:
صورة للتلوين: ربنا كلّم صموئيل و هو سمع ... لكن ربنا عايز يتكلم معايا أنا كمان!!يا رب أشكرك إنك مش سايبني لوحدي ... ساعدني دايماً أسمع كلامك في الإنجيل و أطيعه و أتكلم معاك في الصلاة و أعمل اللي انت عايزه مني
تعالوا نفتكر
إن ربنا بيكلمنا و عايزنا نكلمه على طول ... نبقى شاطرين زي صموئيل و نركز مع ربنا عشان نسمع صوته