الشكر لربنا على عطاياه عادة جميلة جداً لازم نتعلّمها ... من الأبرص الشاكر
من الكتاب المقدس
و في ذهابه إلى أورشليم اجتاز في وسط السامرة و الجليل.
و فيما هو داخل إلى قرية استقبله عشرة رجال برص، فوقفوا من بعيد
و رفعوا صوتاً قائلين: «يا يسوع، يا معلّم، ارحمنا!».
فنظر و قال لهم: «اذهبوا و أروا أنفسكم للكهنة». و فيما هم منطلقون طهروا.
فواحد منهم لما رأى أنه شٌفِي، رجع يمجّد الله بصوت عظيم،
و خرّ على وجهه عند رجليه شاكراً له، و كان سامريّاً.
فأجاب يسوع و قال: «
أليس العشرة قد طهروا؟ فأين التسعة؟
ثم قال له: «
قُم و امضِ، إيمانك خلصك
».
-
ربنا يسوع عمل معجزات كتير جميلة .. منها المعجزة دي
-
في يوم كان رايح أورشليم و عدّى على السامرة ... جاله 10 رجالة عندهم مرض البَرَص
المرض ده كان مرض وحش جداً و مُعدي كمان باللمس
عشان كده اللي بيجيلهم المرض ده كانوا بيعيشوا بعيد عن باقي الناس ... و كانت الناس بتتجنّبهم و تبعد عنهم و تعتبرهم مش نضاف
-
لكن لمّا ال10 شافوا يسوع معدّي صرخوا له: يا يسوع ارحمنا
-
و يسوع شافهم و قال لهم: روحوا ورّوا نفسكم للكهنة ... دي كان معناها إنهم المفروض كده خفّوا
و هم رايحين، خفّوا فعلاً
-
واحد منهم اللي رجع و شكر يسوع و هو بيصرخ من الفرح و يمجّد ربنا ... و سجد ليسوع
-
ربنا يسوع سأل: مش أنا شفيت 10 رجالة؟ فين ال9 الباقيين؟ ماحدش رجع يمجّد ربنا غير الراجل السامري ده؟
-
و يسوع قال للراجل: قوم و انطلق! إيمانك خلّصك
-
و الراجل أخد الخلاص مع الشفاء من المرض ... لأن كان عنده إيمان و شكر ربنا على اللي عمله معاه
لازم نشكر ربنا على كل الحاجات الجميلة و الهدايا اللي بيدّيها لنا ... نفرح بيه و نشكره و نسبّح اسمه ... فنفرح أكتر و أكتر