يا رب ... أيها الأب الحقيقي الكامل الدائم الرحمة ... الذي لا يشاء موت الخاطي مثلما يرجع و يحيى ... يا من بذلت ابنك الوحيد على الصليب من أجلنا نحن الضالين ... خلّينا دايماً عارفين إن الراحة و الغنى و الأمان هم في وجودنا معك و طاعتنا لك ... إذا ضللنا افتقدنا بمحبتك ... و توّينا لنتوب و نرجع إلى حضنك و لا نفارقه أبداً ... بل يكون قلبنا رحوماً مثل قلبك و نصلي من أجل كل قلب ضل طريقه عنك ... أن يعود إلى حضنك و حبك