التعب بين النفس والروح: بعض الناس عشان تريّح نفسها تتعب روحها (عدم التوبة)
القاعدة هنا: إن لم تستطع تبكيت الخطية فلا تبررها
-
فيه راحة خاصة بإكمال العمل (زي الله لمّا استراح في اليوم السابع) و فيه الراحة الأبدية (و يسبقها الراحة بعد الموت من أتعاب هذا العالم)
-
راحة الجسد: وصية وليست خطية (يوم السبت) لكن يجب ألا تصل لدرجة الكسل أو الخمول ,,, و أحياناً تكون الراحة عن طريق التفكير في موضوع مختلف
-
التعب الداخلي: فيه ناس تتعب نفسها بالقلق والخوف والتشاؤم (حتى مع عدم وجود سبب خارجي)
راحة الضمير: قد يقبل الإنسان تعب جسده من أجل راحة روحه وضميره (زي الشهداء والمعترفين أو الرعاة أو الخدام …)، هذه قاعدة الجهاد الروحي