دي مقدمة من مترجم الكتاب (الخوري يوحنا الحلو)
-
ظروف النشأة:
-
مكان الميلاد: تاغسطا ( المعروفة اليوم "سوق أخرس") في الجزائر
-
زمان الميلاد: سنة 354 م
-
ظروف البيت: بيت شريف ميسور الحال من أب وثني و أم مسيحية
-
اتعلم كويس جداً (لأن ده كان أهم مقومات النجاح في المجتمع الروماني وقتها)
-
لكن كانت البيئة اللي هو فيها بيئة وثنية كلها خلاعة … و أغسطينوس تمادى في الشر لدرجة إنه أنجب من الخطية وهو عنده 16 سنة
-
دوّر أغسطينوس عن الشبع في الحاجات دي و ملقاش
-
شهوات الجسد
-
الفلسفة و العلم و الحكمة البشرية
-
القديسة مونيكا
كانت على طول بدموع بتحاول ترشد أغسطينوس للإيمان الحقيقي من صغره … ورغم ابتعاده الدائم عن طريق الحق إلا أنها لم تفقد الأمل أبداً في أن ترى ابنها مسيحياً مؤمناً
-
رحلته في العالم:
-
قرطاجة (تونس): اتعلّم فيها ثم عاد إليها و أسّس مدرسة للخطابة وهو شاب
-
روما ثم ميلانو سنة 384 م كمدرّس للخطابة
راحت القديسة مونيكا وراه ميلانو … و هناك تعرّف على القديس أمبروسيوس أسقف المدينة
أُعجِب بعظاته (من ناحية البلاغة ثم كمحتوى بفضل رعاية القديس أمبروسيوس له) لحد ما آمن و اتعمّد
-
ماتت القديسة مونيكا و مات ابن أغسطينوس هناك فعاد إلى الجزائر
هناك خدم ربنا و أصبح كاهناً ثم أسقفاً … و كتب الكتاب ده على 13 جزء
كتاباته فيها عمق فلسفي كبير و مشاعر صادقة ... في صورة صلاة و حوار مع الله
تعالوا نشوف ملخص كل كتاب مع جزء من صلاة القديس أغسطينوس في الجزء ده