الشاطر هو اللي يحاول على قد ما يقدر يشرك غيره في العمل، عشان يكون المديح للفريق و ليس له … و طبعاً الشاطر عارف إن النجاح ده بسبب ظروف ربنا هيأها له و نعمة أعطاها الله له
طبعاً اللي بيعمل كده يخسر محبة الناس، و بيكون عبء على المجتمع اللي هو فيه … فهو مريض، لا يمكن أن يفصح عن حقيقة مرضه. وهو أيضًا مريض يرفض كل علاج. ولا يشعر في داخله أنه مريض.