• في وقت الخطية، نكون ناسين الله، وناسين الوصية، وناسين حياتنا الروحية كلها، بل أيضًا ناسين الموت والأبدية، وناسين أرواح الملائكة وأرواح القديسين التي تبصرنا ونحن في ذات الفعل!!

  • و ربنا بيذكّرنا بطرق كثيرة:
    • الضمير اللي جوانا (زي يوسف الصدّيق)
    • كلمته اللي من العهد القديم أوصانا أن نلهج فيها نهاراً و ليلاً
  • الكنيسة بتذكّرنا بكل الطرق:
    • صلوات و ليتورجيات و مواسم المختلفة (زي أسبوع الآلام)
    • محسوسات في الصلاة (البخور و الأيقونات و الأنوار)
  • لا تنسى:
    • خطايانا لكي نتوب عليها و نتواضع ولا نرتفع، بل نشفق على كل خاطي

      طبعاً بحكمة و بدون تفاصيل حتى لا نقع فيها مرة أخرى

    • إحسانات الله معنا حتى لا نيأس و نضعف في الطريق
    • محبة ربنا لنا، هي وقود حياتنا الروحية
    • وعود الله، حتى لا نقع في الخوف أو القلق
    • غربتنا على الأرض، حتى لا نتمسك بها بطريقة زائدة على حساب وطننا الأبدي