• عدد الإصحاحات: 28
  • السفر موجّه لمين؟: للكنيسة في كل زمان و مكان
  • ظروف السفر:
    • ده الكتاب التاني لمعلمنا القديس لوقا الرسول (بعد إنجيله اللي بيحكي عن حياة المسيح) و بيحكي عن الكنيسة الأولى من سنة 30م (بعد الصعود) لسنة 60م تقريباً
    • طبعاً القديس لوقا الطبيب سافر و خدم كتير مع القديس بولس الرسول، عشان كده حوالي نصف السفر عن القديس بولس و رحلاته التبشيرية
  • نتعلّم إيه من السفر:
    • هدف السفر هو الكلام عن امتداد عمل ربنا ... في آية 1: (الكلام الأول أنشأته يا ثاؤفيلس، عن جميع ما ابتدأ يسوع يفعله و يعلّم به) ... سفر الأعمال بيتكلم عن العمل المستمر لربنا يسوع و للروح القدس من خلال الكنيسة
    • بيعلّمنا إزاي نخدم ربنا (الرعاية .. و الكرازة بالقول و بالفعل) و إزاي الكنيسة عائلة واحدة تضم كل يوم أفراد زي بعض في المسيح مهما اختلفت ثقافاتهم أو مستوياتهم .. فيه رسل و قسوس و شمامسة ...
    • بيعلّمنا إزاي نثق في قوة الروح القدس و عمله فينا و إنه بيقودنا لأعمال عظيمة رغم الضيقات الشديدة و المشاكل اللي فيها الكنيسة في العالم
    • سفر أعمال الرسل هو المرجع الأول لطقس و عقيدة الكنيسة (من قبل كتابة الأناجيل): الأصوام و الأسرار و القداسات و الأجبية و الكهنوت
  • مفاتيح فهم السفر:
    • بعض الناس بتقول إن السفر بيتكلم مش عن أعمال الرسل (اللي طبعاً أعمالهم عظيمة و خدمتهم واضحة) .. بل عن أعمال يسوع و الروح القدس (لأن ده العامل المشترك في خدمة كل الرسل)
    • الكنيسة رتبت لنا (الإبركسيس) في كل قداس من أهمية السفر ده .. و الختام (لم تَزَل كلمة الرب تنمو و تزداد) يعني إحنا الامتداد الطبيعي لسفر الأعمال (حياة الكنيسة مابتخلصش)، نكمله بنفس طريقة الكنيسة الأولى
    • القديس لوقا طريقة عرضه شيقة و بيسرد لنا تفاصيل عشان نعيش الأحداث