إصحاح 4 بيقول لنا على بقية لسبط يهوذا مع سبط شمعون (اللي بعد سبي مملكة الشمال، جه جزء منهم و احتمى بأورشليم في عصر حزقيا الملك) ... و في وسط أسماء سبط يهوذا بنسمع عن يعبيص و صلاته
إصحاح 6 بيكلّمنا عن
سبط لاوي (سبط الكهنة واللاويين)
تحديداً في 3 أزمنة:
1) قبل الوصول لأرض الموعد:
بداية الكهنوت عن طريق تكريس ربنا هارون وأولاده من بعده ... و بنفتكر إن فيه من أولاده طلعوا وحشين (ناداب و أبيهو اللي قدّموا نار غريبة قدام ربنا و ذبيحة بطريقة لم يأمر بيها ربنا) و ولاد كمّلوا مسيرة الكهنة بطريقة مظبوطة (خصوصاً أليعازر الذي غار لربنا بعد انتشار الزواج من الأمم في الشعب)
2) قبل داود:
بعد الوصول لأرض الموعد، بنفتكر إن اللاويين مكانش ليهم مكان خاص بيهم بل كانت ليهم مُدُن الملجأ منتشرة في وسط أرض إسرائيل كلها
3) من وقت داود:
اللي عمل نهضة كبير جداً خصوصاً في خدمة التسبيح (بقيادة مرتّلين لاويين زي هيمان و أساف)
إصحاح 9 بيركّز على العائدين من سبي بابل، و كان معظمهم من الكهنة و اللاويين، و ده منطقي لأن مع السنين الكتير كتير من اليهود المسبيين بدأوا يعتبروا بابل بلدهم ... و رجّعوا طقس الخدمة اللي كان أيام داود الملك