-
رجع دانيال في الصورة تاني في عهد الملك داريوس ... كان ساعتها كبير في السن (حوالي 70 سنة) ...
داريوس خلّى دانيال زي النائب بتاعه
-
الحاقدين على نجاح دانيال كانوا كتير ... و مالقوش غلطة عليه من أمانته ... لجئوا لخدعة غريبة و
تملّقوا الملك يطلّع أمر إن ماحدّش يطلب حاجة من أي إله (غير الملك في نظرهم) لمدة شهر
... تملُّق غريب جداً، للأسف صادف هوى و كبرياء في نفس الملك
-
دانيال أكيد كان فاهم إن الكلام متفصَّل عليه ... لكن مافيش حاجة تعطّل لقاءه بإلهه:
ينبغي أن يُطاع الله أكثر من الناس
... كمّل صلاته عادي و هو فاتح شبّاكه و باصص على أورشليم
-
اصطاده أعداءه و قالوا للملك اللي فهم الخدعة لكن ماعرفش يرجع في كلامه و
اضطر يرمي دانيال في جب الأسود
(حفرة عميقة مسدودة بحجر من فوق ... جواها أسود جعانة بقالها كتير)
-
تاني يوم جه الملك عند الجب ينادي على دانيال بيأس ... لقاه حي و ربنا أنقذه بإنه سدّ أفواه الأسود ... و:
-
خرج دانيال من الجُب رمز لقيامة ربنا يسوع
-
لم يكن للأسود قوة على دانيال زي ما ربنا يسوع غلب الموت
-
زيارة الملك له كانت زي زيارة المريمات للقبر
-
هلاك أعداءه (الملك أمر إن المتآمرين يترموا في الجب، و في الحال افترستهم الأسود) كانت زي هزيمة الشيطان
نقدر نشوف ملخص الإصحاح ده في
الكارتون ده