• (إصحاح 12 ل 16) موسى النبي فهّم الشعب الفارق في طريقة العبادة بينهم و بين الأمم الوثنية الموجودة في كنعان
    • ربنا أوصاهم يخربوا أماكن العبادة الوثنية و يهدموا المذابح و السواري بتاعتهم و ميعملوش زيّهم إطلاقاً
    • ربنا أوصاهم يقطعوا تماماً أي حاجة تخليهم يعبدوا آلهة أخرى (سواء نبي كذاب، أو شخص قريب جداً منك و عزيز عليك، أو حتى مدينة كاملة)
    • تبعية ربنا لازم تكون من كل القلب، و لازم ننقّي قلوبنا و أفكارنا من أي حاجة تبعدنا عن ربنا … و ده اللي ربنا قصده بقطع العثرات (إن أعثرتك عينك / أذنك …) أو (من أحب أباً أو أماً أو … أكثر مني فلا يستحقني)

    • ربنا أعطاهم كمان وصية للأكل (المسموح بأكله من البهائم أو الأسماك أو الطيور)، و وصية العشور اللي بها بيفرّح الإنسان إخوته الفقراء معه لمّا يجيله خير (محصول الأرض) … العُشر كل سنة يقَدَّم في الهيكل، و كل 3 سنين عُشر تاني للفقراء اللي في المدينة
    • و أوصاهم بسنة الإبراء (كل سبع سنين) اللي فيها كل واحد بيرِئ عبيده (من إخوته العبرانيين) و يبرِئ أي دَين له عند صاحبه … و روح الوصية هي الرحمة والكرم مع الفقير
    • و أوصاهم بال3 أعياد الرئيسية اللي فيها الذكور لازم يروحوا لهيكل الرب: الفصح و الأسابيع (الخمسين) والمظال … الشعب كله ييجي يعيّد قدام ربنا بتقدمات و يفرح معه و به
  • الفارق في طريقة العبادة بينهم و بين الأمم الوثنية الموجودة في كنعان
    العبادات الوثنية شريعة ربنا
    تعدد في الآلهة إله واحد
    العبادة في أي مكان (على سارية / جبل / تل / تحت شجرة) مكان واحد يأتي إليه الجميع
    ممارسات رهيبة (إباحية / تقديم ذبائح بشرية) تقديم ذبائح حيوانية أو تقدمات طاهرة حسب الشريعة - فيها يفرح الإنسان و يفرّح الآخرين (العبيد و الإماء مع مساعدة اللاويين)
    فيه سحر و عرافة و تحضير أرواح و تعامل مع الشيطان فيه صلاة بخشوع مع فرح وتسبيح لربنا
  • (إصحاح 17 و 18) وصايا للقضاة و الملوك
    • للقضاة:
      1. فحص الأمر قبل الحكم: مثلاً حكم الرجم على الشخص اللي عبد آلهة غير ربنا مينفعش يبقى مبني على شهادة شاهد واحد (ممكن يبقى يشهد زور) … لازم شاهدين أو 3 و القاضي يفحص في الأمر كويس بعدها
      2. الأمر انحدر لدرجة إن رؤساء الكهنة استعانوا بشهود زور عشان يشهدوا على السيد المسيح أنه جدّف

      3. عدم مخالفة الشريعة: لازم يمشي حسب الشريعة، و لو فيه حاجة مش عارفها يسأل الكاهن و يسمع كلامه … ميمشيش من دماغه ولا يطغى على الناس
    • للملوك (ربنا كان عارف أن هذا الشعب سيطلب ملكاً أرضياً):
      1. حسب قلب ربنا: مينفعش يكون أجنبي
      2. اعتماده على ربنا فقط: لا يكثر الجيش زيادة، ولا يستعين بمصر مثلاً عشان يزوّد جيشه ولا يردّ الشعب إلى مصر
      3. لا يكثر النساء: عشان قلبه مايملش بعيد عن ربنا (زي اللي حصل بعد كده مع سليمان)
      4. مش طمعان في الدنيا: لا يكثر المقتنيات أو الذهب و الفضة
      5. يحفظ الشريعة: يكتب نسخة منها و يفضل يراجعها كل يوم و يمشي عليها طول حياته
    • بالنسبة للكهنة: ليس لهم نصيب في الأرض ولا الأملاك، بل الرب هو نصيبهم … يخدمون الهيكل و من الهيكل يعيشون (أجزاء من ذبائح الشعب + النذور و البكور والعشور)