-
عدد الإصحاحات:
12
-
كاتب السفر:
(الجامعة) = سليمان نفسه زي ما قال في بداية السفر (لأنه جمع الحكمة و الفلسفة و قال لنا في السفر ده المفيد منها، بوحي من الروح القدس)
-
ظروف الكتابة:
-
كتبه سليمان الحكيم في آخر حياته (باينة من آخر إصحاح وهو بيوصف الشيخوخة)
-
سليمان في شبابه و بداية ملكه كان بيحب ربنا جداً و كتب سفرين (الأمثال و نشيد الأنشاد) … بعد كده فترة انحراف و ترف زائد و بعد عن ربنا ثم توبة و كتابة سفر الجامعة اللي بيمثل اعترافاته
-
هدف السفر:
-
يرفع عينينا من الأرض (تحت الشمس) للسماء (فوق الشمس)
… السفر مافيهوش كآبة بل بيدينا رجاء في الأبدية مش في الأرض
-
يعلمنا إن الحياة الأرضية
متغيرة و خادعة و ماحدش يقدر يتحكم فيها أو يمسك فيها لأنها زي البخار اللي بيزول … مالهاش معنى و مافيهاش سعادة بعيد عن ربنا
-
يعلمنا سر السعادة في الحياة
: إننا ننبسط بالحياة اللي ربنا مديها لنا بكل ما فيها … و نثق في حكمته وسلطانه على كل شيء
-
مفاتيح فهم السفر:
-
السفر ده بيكمّل سفر الأمثال (اللي بيدي الحكمة في الحياة) لأنه ينظر للحياة و فلسفتها من آخر العمر
-
(تحت الشمس) = كلام خاص بالحكمة البشرية في العالم