-
إصحاح 1 (آية 1 ل 13)
بيبدأ
بقصيدة تسبيح للثالوث القدوس
... شكر
للّه الآب
على أعماله العظيمة
في المسيح يسوع
... الآب اللي من الأزل في خطته إنه يبارك البشرية في عائلة واحدة (زي ما وعد أبونا إبراهيم) ... و بالمسيح اللي فدانا و برّرنا و أعطانا طبيعة جديدة، أي حد دلوقتني ممكن ينضم بالتبنّي للعائلة دي ... لأن قصد الله هو أن يجمع الكل في المسيح يسوع: اليهود اللي كانوا منتظرين مجيء المسيح ... و الأمم اللي كانوا في الظلمة لكن
الروح القدس
حل عليهم هم كمان لما آمنوا
-
بعد القصيدة
(آية 15 ل 23)
بيصلي القديس بولس إن كنيسة أفسس إنهم مش بس يعرفوا بل
يختبروا قوة قيامة ربنا
يسوع في حياتهم
-
في
إصحاح 2 (آية 1 ل 10)
بيبدأ القديس بولس يركّز أكتر على
نعمة ربنا مع الأمم
... اللي كانوا في حياة مظلمة مليئة بالخطايا و مافيهاش أي أمل في الخلاص ... لكن بصليب ربنا يسوع و قيامته، أقام معه كل الخطاة المؤمنين به ... و بقى لينا رسالة و أعمال صالحة
-
(آية 11 ل 22)
مش بس كده ... ده كمان صليب ربنا يسوع
وحّد المؤمنين به من اليهود و الأمم في عائلة واحدة (الكنيسة)
... و الحاجز المتوسّط اللي كان بين اليهود و الأمم و يمنع الأمم من الدخول إلى الأقداس اتشال خلاص
-
في
إصحاح 3
بيفتخر القديس بولس بنعمة ربنا اللي جعلته رسول للأمم
... و فرحان رغم إنه في السجن بسبب كرازته دي إنه شايف الكنيسة بتكبر و تزيد في العدد من اليهود و الأمم.
و يصلي لأهل أفسس إنهم يدركوا محبة الله الفائقة ليهم ... بالروح القدس اللي يقويهم