• الجزء الأول من إصحاح 4 (آية 1 ل 16) بيتكلم عن وحدانية الكنيسة ... و الجزء ده من أهميته بنقراه كل يوم في مقدمة صلاة باكر.
    لكن مش معنى الوحدانية إن الناس كلها زي بعض بالظبط ... بل ربنا أعطى لكل واحد موهبة مختلفة عن التاني عشان الكنيسة تكمّل بعض ... زي أعضاء الجسد الواحد اللي رأسه هو المسيح ... المهم كله يشتغل بقوة الروح القدس (الروح الواحد)

  • في الجزء التاني (آية 17 ل 32) بيقول القديس بولس إن الروح الواحد ده هو اللي ينقل الإنسان و يبدّله تماماً ... من إنسان عتيق مليان خطايا و مش قادر يعمل البر ... لإنسان جديد له فكر المسيح

  • و بيكمل القديس بولس في إصحاح 5 (آية 1 ل 21) مقارنات بين أعمال الإنسان العتيق و الإنسان الجديد ... فارق كبير جداً طبعاً للإنسان اللي فيه روح ربنا ... يقدر يحب و يسامح و يشجّع و يضبط نفسه و يكون في سلام.

  • و في النص التاني من الإصحاح (آية 22 ل 33) بيركز القديس بولس على الزواج المسيحي ... و الجزء ده بنقراه في بولس الأفراح من أهميته، لأنه ببساطة بيركز على المحبة بين الزوجين كالعلاقة بين يسوع و الكنيسة ... الزوج عليه الحب و بذل الذات، و الزوجة عليها الاحترام و الخضوع.

  • و نفس المبدأ بيقوله القديس بولس في إصحاح 6 (آية 1 ل 9) بين الأبناء و الأهل ، و بين العبيد و سادتهم

  • في الجزء الأخير من الرسالة (آية 10 ل 18) بيتكلم القديس بولس عن السلاج الروحي اللي نحارب بيه إبليس ... و نلاقي السلاح ده مبني على ملابس الجندي الروماني و على نبوات سفر إشعياء (11 : 5 و 49 : 2 و 59 : 17)