• إصحاح 1 ل 3 دعوة حزقيال:
    • في إصحاح 1 بيشوف حزقيال ال4 كائنات غير المتجسّدين و هم شايلين مركبة الله (عرشه) و السيد المسيح على العرش
      زي ما بنقول في ذكصولوجية السمائيين
    • في إصحاح 2 ربنا بيدعوه إنه يكلّم شعب إسرائيل بالكلام اللي ربنا هايقوله له .. و بيقول له من الأول إنهم شعب متمرّد و لن يستجيب .. و بيقول له مايخافش من الشرّ بتاعهم و عداوتهم و رفضهم لكلامه .. ربنا هايقوّيه و يخليه زي الماس اللي يقدر يكسر الحجر الصلب
    • في إصحاح 3 ربنا بيسلّم حزقيال كلامه كسِفر يؤكَل .. و كان في فمه حلواً كالعسل
      زي بالظبط ما حصل مع القديس يوحنا في سفر الرؤيا .. اللمسة الإلهية و عشرة الكتاب المقدس هي اللي تفهّم الواحد رسالته
    • و ربنا قال له يعمل حاجتين:
      1. يعاتب الشعب على كسرهم للعهد مع ربنا
      2. يحذّر الشعب من عواقب خطيّتهم
        و ربنا بيقول له إن دوره هو التحذير .. الشعب هايستجيب ولا لأ ده قرار كل واحد
  • إصحاح 4 و 5 رمز حصار أورشليم:
    ربنا بيطلب من حزقيال يعمل حاجات صعبة تمثّل حالة شعب يهوذا و خطيّتهم
    • يعمل زي (ماكيت) يمثّل إسرائيل و يهوذا و هم تحت الحصار
    • يربط نفسه و هو نائم (زي خروف الكفّارة اللي بيحمل خطايا الشعب)
    • يأكل أكل معمول على الفضلات (رمز لفقر شعب لإسرائيل و نجاساتهم)
    • يحلق شعر رأسه و لحيته
    • يعمل نار و ياخد سيف و يمثّل شعب إسرائيل اللي جزء منه سقط بالوباء و جزء بالسيف و جزء مسبي
  • إصحاح 6 و 7 العقاب بسبب عدم التوبة:
    • إصحاح 6 يشبه نبوّات أنبياء قبل السبي (خصوصاً إشعياء) إن ربنا هايعاقب الشعب بالوباء و الجوع و السبي بسبب عبادتهم للأوثان .. لكن هاتبقى بقية في السبي ترجع و تتمسّك باسم ربنا
    • إصحاح 7 فيه يوم العقاب (السبي حرفياً و الدينونة عموماً) .. اليوم اللي بسبب القسوة و عدم التوبة لفترة طويلة يأتي التأديب و العقاب الحاسم
    • لكن فيه رجاء! لأن السبي ده كان تنبأ عنه حتى موسى النبي (تثنية 30) .. إن البقية اللي هاترجع لربنا في السبي، ربنا هايردّ بسببها سبي إسرائيل
  • إصحاح 8 ل 11 الرؤيا التانية: مجد الرب يفارق الهيكل:
    • بعد الرؤيا الأولى بحوالي سنة، ربنا ظهر بمجده تاني لحزقيال .. بالروح حمله لأورشليم و ورّاه النجاسات اللي بيصنعها الشعب في العَلَن أو في الخفاء، و فساد قلبهم و عبادتهم للأوثان و تدنيسهم للهيكل:
      • في الدار الخارجية بيلاقي تمثال، و شيوخ إسرائيل بيعبدوه .. و كمان عبادة أوثان جوة القُدس
      • و بيلاقي يهوديات من إسرائيل بيعبدوا إله بابلي اسمه تمّوز
    • بعد كده مجد ربنا فارق الهيكل .. و يظهر رجال أشدّاء و ربنا يأمرهم بعقاب كل المشتركين في هذه النجاسات
    • و فعلاً بدأ العقاب .. و حزقيال اترعب من المنظر، لكن ربنا قال له إن إثم يهوذا عظيم جداً و يستحق العقاب
    • و العرش راح على بابل في الرؤيا مع حزقيال اللي حمله الروح .. مع وعد و رجاء عظيم من ربنا بالعودة
    • و حزقيال على طول كلّم إخوته المسبيين في بابل بالكلام ده