• إصحاح 12 تشبيهات السبي:
    • ربنا بيطلب من حزقيال إنه يمثّل كأنه خارج مسبي بذُلّ .. رمز لشعب يهوذا اللي سبيه هايكتمل و مدينته هاتُخرَب عقاباً على خطاياهم و استهتارهم بكلام الأنبياء
  • إصحاح 13 نبوة ضد الأنبياء الكذبة:
    • ربنا بيقول لحزقيال إنه هايعاقب الأنبياء الكذبة اللي عشان يكسبوا بيكذبوا على الشعب و يقولوا للناس اللي هم عايزين يسمعوه (إن فيه سلام و مافيش قلق من حاجة) و بيتكلّموا باسم ربنا رغم إن ربنا لم يرسلهم
  • التوبة الشخصية و عدل الله:
    • في إصحاح 14، ربنا بيقول لحزقيال إن الناس اللي جاية تسأل و تطلب حاجات من ربنا بينما قلبهم بعيد عنه، مش هينالوا ما يطلبوه! لازم توبة و تنقية قلب و رجوع إلى الله
    • و بيقول إن الأبرار (زي نوح و أيوب و دانيال) هايخلصوا لأنهم أبرار، لكن الشعب عموماً لو مش تايب هياخد العقاب و التأديب من ربنا .. مافيش حد بيخلُص بالواسطة، لازم يكون تايب!
    • إصحاح 18 ده إصحاح رائع في شرح عدل ربنا، في 3 نقاط:
      1. كل واحد يُجازى حسب عمله:
        يعني لو الأب بار و الابن شرير، البار هايحيا و الشرير هايموت .. و العكس صحيح
      2. العبرة بحالة الإنسان الأخيرة:
        يعني واحد خاطي لو تاب يُحسَب بار، و واحد بار لو ترك برّه و عمل الخطايا يُحسَب شرير
      3. هدف الله:
        الله يريد خلاص الكل .. ده هدف كل النبوات دي و التأديبات اللي ربنا بعَتها: الناس تتوب
    • إصحاح 20 بيقول إن تاريخ هذا الشعب مليان بالعصيان من وقت ما ربنا دعاهم و أخرجهم من أرض مصر:
      1. تذمُّرهم المستمر في البرية طوال ال40 سنة
      2. اختلاطهم ببقية الشعوب (وقت القضاة) و ده اللي بدأ يُفسِد جداً في الشعب
      3. الفساد ده جاب أقصاه وقت الملوك .. عبادة الأصنام و تقديم البنين ذبائح للأصنام
    • بالتالي الشعب فعلاً يستحق العقاب و التأديب عشان يتنقّى .. و ربنا برحمته هايرحم الشعب ده في الوقت الصح و ينقّيه و بعدين يردّ سبيه
  • أمثال عن فساد الشعب:
    • في إصحاح 15 ربنا بيشبّه شعبه بعود خشب محروق من شجرة .. مالوش لازمة ولا نَفع
    • إصحاح 16 إصحاح معروف فيه قصة البشرية كلها: ربنا بيشبّه فيه أورشليم بالزوجة الخائنة لزوجها المُخلِص اللي أخدها فقيرة و متبهدلة و مالهاش قيمة .. و أكرمها جداً: حمّاها بالماء و دهنها بالزيت و ألبسها اللبس الأبيض (معمودية و ميرون و نقاوة) و اعتنى بها و أصبحت له، فأصبحت جميلة بسبب بهاء هذا العريس العظيم .. فخانته و زادت في خيانته جداً
    • .. و ده فعلاً اللي عمله سُكان أورشليم اللي ربنا أكرمهم و عمل منهم شعب و أخرجهم من عبودية مصر و أدخلهم أرض الموعد .. فعبدوا الأصنام و عبّروا أولادهم في النار و زادوا في شرّهم حتى على الوثنيين .. لكن بينتهي الإصحاح الصعب ده برجاء إن بعد العقاب ربنا هايغفر لشعبه و يردّهم في سلام بسبب إنه إله رحوم و محب
    • إصحاح 17 تشبيه و أحجية عن شعب و ملك أورشليم اللي بدل ما يستجيب لربنا و يخضع لبابل في الوقت ده (ده كان كلام ربنا على لسان إرميا لمّا بدأ السبي) تمرّد و لجأ لمصر .. ربنا بيقول إن مصر لن تعينه و إنه هايُذَلّ و يموت في بابل
    • في إصحاح 19 حزقيال بيشبّه الشعب المتمرّد و ملوكه بالأسود المفترسة .. اللي اتلمّت عليه أسود أقوى منه و أذلّته
    • في إصحاح 23 تشبيه للسامرة و أورشليم بامرأتين زانيتين .. لأن السامرة اتّكلت على مصر و أشور بدل ربنا، و عبدت الأصنام .. و أورشليم لم تكُن أفضل حالاً بل اتّكلت على بابل و عبدت هي كمان الأصنام و قدّموا ولادهم ذبائح للأصنام
  • قضاء بابل على إسرائيل:
    • في إصحاح 21، ربنا بيقول على لسان حزقيال إن هاييجي يوم انتقام قاسي على أورشليم و هاتُباد تماماً عن طريق بابل، اللي زي السيف المصقول اللي لا يرحم .. و الكلام واضح إت السيف هيقتل على 3 مرات (السبي كان على 3 مرات)
    • في إصحاح 22 ربنا بيسمّي أورشليم (مدينة الدماء) بدل (مدينة السلام) .. مافيش ولا بار في المدينة (ولا كاهن ولا نبي ولا رئيس ولا واحد من الشعب) .. عشان كده سيف بابل هاينزل زي النار اللي بتنقّي
    • في إصحاح 24، ربنا بيشبّه دمار أورشليم بالقِدر اللي بيتحطّ على النار عشان اللي جواه يستوي .. نار التنقية