-
إصحاح 34
داود الجديد:
ربنا بيوعد شعبه بمجيء السيد المسيح الراعي الصالح اللي بدل فساد و أنانية الرعاة الحاليين للشعب، هايرعى غنمه و يعتني بها (زي ما نقرا في يوحنا 10)
-
إصحاح 36
قلب جديد و روح جديدة:
ربنا بيكلّم جبال إسرائيل اللي كأنها حزينة على فقدان شعبها .. بيقول إنه هايرجّع الشعب و يعطيهم قلب جديد و روح جديد عشان يحفظوا وصاياه .. ليس من أجل برّهم بل من أجل اسمه القدوس الذي دُعي عليهم
-
إصحاح 37 - الجزء الأول
وادي العظام اليابسة:
-
دي أكتر رؤيا مشهورة في سفر حزقيال .. رؤيا رائعة و تعطي رجاء عظيم
-
حزقيال شاف وادي واسع و كبير و مليان .. مليان عظام إنسانية يابسة و هياكل عظمية .. منظر مخيف زي حالة بني إسرائيل اللي مش بس مات منهم كتير جداً أثناء حصار إسرائيل بل ابتعدوا روحياً عن الله و ابتعدوا عن عهدهم معاه و صاروا في حالة جفاف و موت روحي
-
ربنا قال له تنبأ على العظام دي فتحيا .. و فعلاً لمّا حزقيال تنبأ، ربنا كسى العظام باللحم و العصب و الجِلد و أعطاها روح .. فتحوّلت العظام اليابسة إلى جيش عظيم من الأحياء
-
و ربنا قال له تفسير الرؤيا: حتى لو الشعب فقد الأمل و أصبح شبه القبور اللي مالهاش قيمة (عضم في قُفّة زي ما بنقول)، فإنه هايحييها بروحه و يجدّدها
-
كأن ربنا عايز يقول إن البشرية كلها دخلها الفساد و أصبحت محتاجة تُخلَق من جديد (تولَد من جديد) .. عشان كده المعمودية و الميرون بنتولد فيهم من جديد ولادة روحية و ننضم لشعب ربنا اللي يقدر يحافظ على وصاياه
-
إصحاح 37 - الجزء التاني
العصوين في عصا واحدة:
-
ربنا قال لحزقيال يجيب عصايتين: واحدة يكتب عليها يهوذا و واحدة إسرائيل (أو يوسف بما إن أفرايم أكبر سبط فيهم) .. و قال له يلصق العصوين ببعض
-
و قال له: لمّا يسألك الشعب، قل له ربنا بيقول إنه هايوحّد الشعب بدل ما هو منقسم ل 2 .. تكون رعية واحدة لراعي واحد (زي ما ربنا يسوع قال في يوحنا 10 عن نفسه كراعي صالح)
-
و إنه هايردّ سبي الشعب ده و يقيم عهد أبدي معاه .. و يبقى مَقدِس الله في وسط الشعب و سُكناه فوقهم .. و يعيشوا شعب واحد لربنا في سلام
-
و برضه العصوين ممكن يتجمّعوا في عصا واحدة على شكل صليب .. صليب ربنا اللي بيوحّد البشرية الساقطة في الخطية