-
عدد الإصحاحات:
48
-
ظروف السفر:
-
حزقيال كاهن .. كان في أورشليم وقت السبي التاني لبابل، وقتها المدينة كانت لسة ماتدمّرتش لكن بابل أخدت تاني مجموعة من المسبيين و منهم حزقيال (كان في الفوج اللي بعد دانيال بشوية)
-
السفر بيبدأ 5 سنين بعد السبي ده .. حزقيال فترة نبوّته حوالي 30 سنة (من 600 ق.م. لحد 570 ق.م.)
-
بدأت النبوة بحزقيال و هو جالس على نهر في بابل جنب المعسكر اليهودي .. كان عيد ميلاده ال30 (سن الخدمة للكهنة في أورشليم)
-
حزقيال شاف سحابة من النار و جواها ال4 كائنات غير المتجسّدين .. و على أجنحتها عرش الله و عليه السيد المسيح في مجده
-
المجد المرئي ده شبه حضور ربنا على جبل سيناء و شبه حضوره على تابوت العهد .. لكن المرة دي في بابل مش في أورشليم!
-
نتعلّم إيه من السفر:
-
كعادة الأنبياء: رسالة توبة و استعداد لمجيء ربنا
-
مفاتيح فهم السفر:
-
حزقيال تالت واحد في الأنبياء الكبار (إشعياء – إرميا – حزقيال – دانيال) .. عاصر إرميا و كان بينهم فارق في السن حوالي 50 سنة
-
سفر حزقيال ممكن يكون مُبهَم و محيّر شوية .. بس لو قرأناه بتركيز هانشوف فيه محبة ربنا لشعبه
-
حزقيال أكتر واحد شاف رؤى في الأنبياء .. عشان كده سفره بيُقارَن بسفر الرؤيا (اللي كتبه القديس يوحنا و هو منفي برضه)
-
نفس المنظر بتاع ربنا في مجده اللي شافه القديس يوحنا في رؤيا 1، هو اللي شافه حزقيال (حزقيال 1 و حزقيال 10)
-
حزقيال عشان كاهن، بنلاقي في السفر طقوس كتير و تفاصيل كتير