• إصحاح 7 و 8: عودة عزرا و الفوج الثاني إلى أورشليم
    • بعد حوالي 60 سنة، عزرا الكاهن والكاتب قائد المسبيين في بابل يُرسّل إلى أورشليم عن طريق ارتحشستا ملك فارس بتكليف واضح إنه يعلم الشعب الشريعة
    • و برضه زي الفوج اللي فات أرسل معاه أواني و تقدمات و أموال و رسائل توضح إن ده أمر من الملك
    • إصحاح 8 فيه أسماء الناس اللي رجعت مع عزرا، كانوا أقل من الفوج الأول (فقط حوالي 8 آلاف) … ناخد بالنا إن عزرا صام و صلى بعد ما جمّع الفوج قبل ما يتحرك على أورشليم (الرحلة كانت حوالي 4 شهور) و كان حاسب و كاتب إيه الحاجات اللي معاه بالظبط

    فئة الكتبة فئة مهمة جداً ظهرت في السبي للحفاظ على الأسفار المقدسة من الاندثار عن طريق كتابتها و تدريسها للشعب. عزرا عمل كده و جمّع الأسفار المقدسة لحد وقته (الأسفار القانونية الأولى)

  • إصحاح 9 و 10: مشكلة الزواج من الأمم و صلاة عزرا
    • في إصحاح 9 يعرف عزرا مشكلة كبيرة ومخالفة واضحة للشريعة (تثنية 23): إن كتير من الشعب و الرؤساء و الكهنة و اللاويين العائدين من السبي تزوجوا من الأمم الوثنية المحيطة بإسرائيل … طبعاً ربنا كان مانع كده و قال إن الاختلاط ده هيخلي شعبه يتعلم الوثنية و يميل عن وصاياه و ده اللي حصل فعلاً قبل السبي
    • و نشوف تذلّل عزرا (مزّق ثيابه و نتف شعره و بكى و سجد) و صلّى صلاة توبة و انسحاق قدام الشعب و عن الشعب لربنا يقول له فيها: يا رب إحنا أخطأنا (وقت القضاة والملوك) فحصل التأديب و السبي، و برحمتك رجّعتنا بمعجزة .. إحنا دلوقتي بنغلط نفس الغلطة تاني و نستحق أن تفنينا!! نقول إيه يا رب؟!
    • في إصحاح 10 نشوف استجابة الشعب و تأثرهم بتوبة هذا القائد الغيور … و كل اللي زوجته رفضت أن تنضم إلى شعب الله و تترك الوثنية، و صمّم على الارتباط بها طُرِدَ من الشعب