• إصحاح 46 ل 49 دينونة الشعوب على يد بابل:
    • في إصحاح 46 بنشوف نبوة ضد مصر اللي احتمى فيها بقية مملكة يهوذا .. ربنا بيقول إن بابل هاتهزمها هزيمة ساحقة
    • نفس الكلام في إصحاح 47 و 48 على فلسطينين و موآب
    • نفس الكلام في إصحاح 49 عن عمون و أدوم و دمشق و غيرها من جيران إسرائيل .. بابل هي السيف اللي استخدمه ربنا للقضاء على شرور الأمم دي
  • إصحاح 50 و 51 دينونة بابل:
    • لكن بابل تقسّت و تكبّرت و لم تفهم أنها أداة في يد الله .. فربنا بيقول إنه هايرسل عليها أمة تانية من الشمال هاتقضي على بابل زي ما بابل قضت على بقية الشعوب (و ده اللي عملته فعلاً بعد كده مملكة مادي و فارس)
    • في الوقت ده هايكون تأديب إسرائيل و يهوذا انتهى، و هايرجعوا تاني من السبي لأورشليم يطلبوا ربنا و يعبدوه
    • و طبعاً مملكة بابل رمز لمملكة الشيطان في الشر و الكبرياء (من سفر التكوين من قصة برج بابل لحد سفر الرؤيا) .. فربنا هنا بيقول إن في النهاية مهما الشيطان أو الناس اللي ماشية وراه تقسّت و تكبّرت، في الآخر خالص هايُدانوا هم كمان