-
آخر إصحاح ده زي ملوك التاني 25، بيحكي قصة سقوط أورشليم .. كتبه عزرا الكاتب
-
و القصة إن صدقيا الملك حاول يتمرّد على نبوخذنصّر ملك بابل .. فجه نبوخذنصّر و حاصر المدينة تماماً سنة و نصف لحد ما الناس كانت هاتموت من الجوع .. في الآخر الجنود فتحوا المدينة و حاولوا يهربوا
-
نبوخذنصّر بلا رحمة قتل الجنود و أعمى صدقيا بعد ما قتل أولاده قدام عينيه، و سباه لبابل .. و هدم سور المدينة و أحرق الهيكل و القصور اللي فيها و ساب من الشعب فقط بعض الفلاحين
-
و بكده كل التحذيرات و الإنذارات اللي ربنا بعتها على لسان إرميا و الأنبياء اللي قبله تحقّقت
-
لكن بينتهي السفر برجاء إن أثناء السبي يعد كده بسنين كتير، رفع ملك بابل رأس ملك إسرائيل يهوياكين (اللي سُبي قبل صدقيا) و أخرجه من السجن و أكرمه
و الرجاء ده برضه ماشي مع كلام إرميا و الأنبياء: إن ربنا هايؤدب شعبه لكن لن يرفضه إلى الأبد