-
عدد الإصحاحات:
42
-
ظروف السفر:
ده سفر خاص جداً في الكتاب المقدس .. كأنه بيحكي قصة عايزنا نركّز فيها مهما كان الزمن أو المكان أو الظروف بتاعتنا .. نركّز في القصة و الأسئلة الصعبة اللي فيها
-
تدور أحداثه في أرض (عوص) اللي هي مديان
-
بالتالي (أيوب) مش من أولاد إبراهيم
-
كاتب السفر (موسى النبي بروح النبوة لمّا راح مديان، أو أيوب نفسه) لم يذكر زمن الأحداث .. الآباء بيقولوا إن زمن السفر هو زمن يعقوب ابن اسحق بن إيراهيم
-
نتعلّم إيه من السفر:
-
بيحكي قصة هاتعدّي علينا كلنا: الألم في حياة ولاد ربنا .. لماذا الألم؟
-
ما أبعد أحكامه عن الفحص .. مافيش إحابة دقيقة 100% للسؤال ده عند الناس .. ببساطة: الله أعلم (دي إجابة أليهو الشاب في آخر الحوار)
-
كل الأشياء تعمل معاً للخير للذين يحبون الله .. ده هدف السفر و الإجابة المثالية زي ما بنشوف في آخر إصحاح
-
قد يكون الهدف من الألم:
-
التأديب (من أب لأولاده)
-
تغيير الاتجاه (التوبة)
-
تشكيل الإنسان (عجينة يخرج منها إناء مختار)
-
الإحساس بالناس اللي بتعاني و عمل الرحمة معهم
-
التنقية (دي تنطبق على سفر أيوب اللي رغم برّه كان بارّ في عيني نفسه)
-
بيقدّم لنا آلام ربنا يسوع بشكل رمزي (في شخصية أيوب) و نبوّات عنها .. عشان كده بنقراه في أربعاء البسخة
-
بيورّينا ردود أفعالنا في التجارب:
-
قبول التجربة (ده اللي عمله أيوب في الأول)
-
التساؤل: ليه بيحصل لي كده؟
-
الاعتراض
-
الشك
-
التذمُّر
-
التعب بسبب الآخرين (أصدقاء أيوب تعبوه)
-
الاعتراف بخطيتي و جهلي
-
التسليم و الشُّكر للّه (ده ردّ الفعل المثالي)
-
مفاتيح فهم السفر:
-
ده أول أسفار الحكمة في الكتاب المقدس .. أسفار الحكمة أسفار عميقة شعرية فيها تشبيهات كتيرة و محتاجة تأني في القراءة
-
السفر قائم على الحوار بين الشخصيات (الله و الشيطان و أيوب و أصحابه و زوجته)