-
الجزء الأول: مقدمة و تعريف بيسوع المسيح كلمة الله
(الخالق الأزلي، نور العالم) و أن الكلمة صار جسداً: إنساناً كاملاً ما خلا الخطية وحدها. و هو زي ما قال القديس بولس عن الابن بالنسبة للآب: (بهاء مجده وصورة جوهره)
-
الجزء التاني: يوحنا المعمدان،
القديس العظيم اللي سأله الكهنة و اللاويين هو بيعمّد ليه لما لقوا الشعب كله تأثر برسالته و بدأ يتوب:
-
يوحنا كان عارف رسالته و اعترف إنه مش المسيح ولا إيليا (لأن ملاخي آخر أنبياء العهد القديم تنبأ عن مجيء إيليا في ملاخي 4 : 5 و 6) ... ولا النبي (اللي قال عنه موسى في تثنية 18 : 15 ل 19).
-
طبعاً يوحنا المعمدان مكانش إيليا و إن كانت نبوة ملاخي انطبقت عليه (زي ما ربنا يسوع قال في متى 17 : 11) ... و النبي اللي قال عنه موسى هو ربنا يسوع نفسه
-
يوحنا قال عن نفسه الصوت الصارخ في البرية (إشعياء 40 : 3)
-
بنشوف الجزء الخاص بعيد الغطاس (معمودية ربنا يسوع) لمّا يوحنا عرفه بالروح و قال إنه الحمل الحقيقي الي يُقَدَّم ذبيحة إثم عن العالم كله
-
و بنشوف إن تلاميذ يوحنا المعمدان بدأوا يتبعوا يسوع (زي أندراوس اللي جاب أخوه بطرس، و تلميذ تاني من تلاميذ يوحنا المعمدان غالباً هو يوحنا الحبيب شخصياً)
و بنشوف هنا 7 ألقاب لربنا يسوع بتحدّد هو مين:
1) ابن الإنسان (ربنا قال كده عن نفسه في آية 51)
2) الناصري (تحقيق نبوات إشعياء عن الرجل الغصن، لأن الغصن = الناصرة) ... و ده لقّبه بيه فيلبس و نثنائيل (آية 45 و 46)
3) المسيح (ده قاله أندراوس في آية 41)
4) الملك (ده قاله نثنائيل في آية 49)
5) المعلم (ده قاله نثنائيل و التلميذ الآخر في آية 38)
6) ابن الله (ده قاله نثنائيل في آية 49)
7) حمل الله (ده قاله يوحنا المعمدان)