• السفر بيبدأ إن ربنا بيقول ليونان يروح ينادي نينوى (عاصمة أشور) بالتوبة لأنها وصلت لمرحلة صعبة جداً من الشر (آية 2)

  • يونان هرب من ربنا ... بدل ما يروح شرق، راح غرب (في مركب على ترشيش) (آية 3)

  • و نام يونان في السفينة نوم تقيل (آية 5)

  • ربنا أرسل عاصفة قوية جداً عشان يونان يفوق (آية 4)

  • و العاصفة كانت قوية و غير متوقّعة لدرجة إن البحارة اللي عندهم خبرة حسّوا إن فيه قوة غريبة في الموضوع ... و رموا الأمتعة و صرخوا لآلهتهم و صحّوا يونان (آية 5)

  • سألوا يونان (الشخص الغريب اللي معاهم) فاعترف إنه بيعبد إله البحر و البَرّ (آية 9)

  • و لمّا سألوه: طيب نعمل إيه؟ كان ردّ يونان: إرموني من المركب! (آية 12)

  • حاولوا في الأوّل يشوفوا أي حل تاني لكن ماقدروش ... فاضطروا يرموه و هم بيقولوا لربنا إنه لا يحسب دم يونان عليهم (لأنه الطبيعي إنه يموت اللي يترمي في العاصفة دي) (آية 14)

  • و رموا يونان في البحر اللي على طول هِدِي ... فآمنوا بربنا (آية 16)

  • و بينتهي الإصحاح برحمة عظيمة من ربنا اللي جهّز حوت عشان يبتلع يونان كي لا يموت (آية 17)

  • و هكذا بقي يونان في جوف الحوت 3 أيام