انتصار ملك أشور على ملك مادي
إصحاح 1
-
ملك أشور كمان أرسل رُسُل للبلاد المحيطة (سوريا و لبنان و إسرائيل و يهوذا و مصر) عشان تخضع له بسلام من غير حرب
-
لكن لأن مُلك أشور كان بدأ يضعف، الناس ماقبلتش رسل ملك أشور
-
فقرّر بكبرياءه يحارب الشعوب دي و يُخضعها لحكمه.
جيش أليفانا يمتد حتى حدود يهوذا
إصحاح 2 و 3
-
بدأ ملك أشور ينفّذ خطته بجيش من 120 ألف مقاتل تحت قيادة أليفانا (هولوفيرنيس) و معه كل ثروة أشور ... و بدأ الجيش ده فعلاً يعزو الأمم اللي في طريقه ناحية الغرب (بما إنه كان انتصر على مملكة مادي و فارس ناحية الشرق) لحد ما وصل دمشق (شمال إسرائيل)
-
و كان جيش قوي جداً فخافت كل الشعوب منه لأنه كان زي الجراد اللي بياكل كل خير الأرض و سكانها بمنتهى القسوة و الوحشية.
-
بدأت الشعوب تستسلم قدام جيش أليفانا و تحاول تسترضيه عشان ياخد الخير بتاعهم و يستبقيهم أحياء كعبيد ... لكنه كان بوحشية بينفذ أوامر ملكه اللي عايز بكبرياء يبيد كل الشعوب عشان يثبت إنه أعظم من كل الآلهة
-
و تقدّم لحد ما وصل لأدوم و بكده يبقى غلب كل الشعوب المحيطة بمملكة يهوذا.
صوم و صلاة في يهوذا
إصحاح 4
-
مع اقتراب الحطر جداً بدأ شعب يهوذا يرجع لربنا ... بصوم و صلاة و مسوح و تضرُّع لربنا إنه ينجّيهم
-
طبعاً ده مع محاولات منهم يحصّنوا المدن على قد ما يقدروا
-
و نشوف إلياقيم الكاهن اللي بيقود الشعب في التوبة و يعطيهم رجاء إنه ربنا هايدّيهم الانتصار لو داوموا على التوبة دي زي ما أعطى النصرة لموسى على عماليق قبل كده