• إصحاح 1: انتقال المُلك من داود لسليمان
    • و الانتقال ده مكانش هيّن لأن في آخر أيام داود (بعد ما شاخ)، حاول أدونيا يعمل زي أبشالوم و ياخد المُلك (رغم إن داود كان واعد سليمان بالمُلك، و المقرّبين له كانوا عارفين) ... و أدونيا كان معاه أبياثار الكاهن و يوآب رئيس جيش داود
    • لكن المرة دي بفضل ناثان النبي، لحق المؤامرة قبل تنصيب أدونيا ملكاً، بلّغ داود اللي أمر بتنصيب سليمان كملك حالاً ... و ده اللي حصل
  • إصحاح 2: الانتقام من أعداء داود و سليمان
    • داود قبل موته أوصى سليمان ب 3 أشخاص:
      1. يوآب رئيس الجيش: بالشر، لأنه قتل قادة تانيين من غير علم داود عشان يحافظ على مكانه كرئيس للجيش ... و فعلاً سليمان أمر بناياهو بن يهوياداع بقتله و صار بناياهو رئيساً لجيش سليمان
      2. برزلاي الجلعادي: بالخير مع أولاده لأنه وقف مع داود و ساعده لمّا هرب من أبشالوم
      3. نقدر نسمع تأمل عن برزلاي في الوعظة دي

      4. شمعي بن جيرا: بالشر، لأنه سبّ داود ظُلماً وهو هربان من أبشالوم ... في الأول سليمان ألزمه بالإقامة الجبرية في أورشليم، لكن لمّا خرج منها أمر بناياهو إنه يقتله
    • يمكن داود هنا كان خايف على سليمان لأنه لسة صغير و وجود ناس أقوياء غير أبرار (زي يوآب) أو كارهين (زي شمعي) خطر على سليمان

    • و مات داود أعظم ملك في تاريخ إسرائيل ... و تثبّتت مملكة سليمان جداً بعد ما كمان:
      1. قتل أدونيا لأنه طلب يتجوّز ابيشج الشونمية (اللي كانت بتخدم داود في آخر أيامه وكانت زي الملكة) … يعني أدونيا كان لسة طمعان في المُلك
      2. حدّد إقامة أبياثار الكاهن و عزله عن الكهنوت (لأنه تحالف مع أدونيا) و استمرّ صادوق الكاهن بس