الإصحاح الجي هنلاقي حد تاني خالص غير اللي بدأ حياته بطلب قلب حكيم من ربنا و بنى الهيكل … لكن الحقيقة لو دقّقنا في الإصحاحات اللي فاتت هنلاقى ثعالب صغيرة كتير في حياة سليمان سمح لها إنها تستمر لحد ما وقع في زحليقة صعبة جداً:
وصية ربنا للملك
و لكن لا يكثر له الخيل، و لا يردّ الشعب إلى مصر لكي يُكثر الخيل، و الرب قد قال لكم: لا تعودوا ترجعون في هذه الطريق أيضاً. و لا يكثر له نساء لئلا يزيغ قلبه. و فضة و ذهباً لا يكثر له كثيراً.
تثنية 17 : 16 و 17
طبعاً معظم الآباء بيقولوا إن سليمان تاب في آخر أيامه و كتب سفر الجامعة