الإصحاح الجي هنلاقي حد تاني خالص غير اللي بدأ حياته بطلب قلب حكيم من ربنا و بنى الهيكل … لكن الحقيقة لو دقّقنا في الإصحاحات اللي فاتت هنلاقى ثعالب صغيرة كتير في حياة سليمان سمح لها إنها تستمر لحد ما وقع في زحليقة صعبة جداً:

  1. اتجوّز من الأمم اللى ربنا قال لشعبه لا يختلطوا بهم خالص ... كانت جوازات لمصالح سياسية (زي ابنة فرعون) و دون استشارة ربنا
    بل كمان أعطى حيرام ملك صور 20 مدينة من الجليل (و بدأ من هنا الجليل يبقى اسمه جليل الأمم)
  2. دفّع الأسباط ضرائب ماعدا سبط يهوذا و ده عمل تمييز شوية في الشعب و عمل تسخير صعب جداً عشان يبني المباني الفخمة زي قصره ... و ده اللي خلّى الشعب يطلب بعد كده من ابنه إنه يقلّل عليهم الحمل و الضرايب
  3. الغنى و الكنوز و الترف و الرفاهية اللي عملها سليمان لنفسه كانت لا توصف ومالهاش أي سبب (موصوفة في إصحاح 10) ... الرفاهية الزيادة دي باب واسع آخره الهلاك
  4. كتّر جيشه و خيله جداً رغم إن ربنا كان مدّيله سلام

وصية ربنا للملك

و لكن لا يكثر له الخيل، و لا يردّ الشعب إلى مصر لكي يُكثر الخيل، و الرب قد قال لكم: لا تعودوا ترجعون في هذه الطريق أيضاً. و لا يكثر له نساء لئلا يزيغ قلبه. و فضة و ذهباً لا يكثر له كثيراً.

تثنية 17 : 16 و 17

طبعاً معظم الآباء بيقولوا إن سليمان تاب في آخر أيامه و كتب سفر الجامعة