-
الإصحاح ده 22 آية زي إصحاح 1 و2 و 4، لكن على عكسهم مافيش أبجدية في الآيات .. كأن إرميا هنا عايز يعبّر براحته عن خواطره بدون ترتيب معيّن
-
هنا إسرائيل كلها بتصّلي عشان ربنا لا يترك أولاده لمصيرهم الصعب اللي أصبحوا فيه .. شباب و أمهات و آباء و شيوخ و ملوك
-
و بالتالي الوضع كده مش مظبوط: انت يا رب ملِكنا ملك الكون كله .. إزاي ولادك يوصلوا للحالة دي كأنك نسيتهم
-
و بينتهي بسؤال خطير جداً: هل يا رب رفضتنا إلى الأبد؟ و بينتهي السفر دون إجابة على السؤال
-
طبعاً تاريخياً بنفهم إن زي ما ربنا تنبأ على لسان إرميا نفسه إنه لم يرفض شعبه، و ردّ سبيهم بعد 70 سنة