-
إصحاح 18
البُعد عن العلاقات الجنسية المُحَرَّمة:
-
الإصحاح ده اتكرّرت فيه كلمة (أنا الرب) 7 مرّات .. يعني ربنا اللي بيتكلّم و بيوصي شعبه بما يجب أن يفعلوه عشان يكونوا قديسين
-
طبعاً المجتمعات حواليهم كانت وثنية بما فيها من ممارسات جنسية خاطئة، فربنا بينبّه شعبه إنهم مختلفين عن باقي الشعوب: مايعملوش زيّهم .. بسبب خطايا الشعوب دي ربنا هايطردهم من الأرض
-
طيب يا رب نعمل إيه؟ ربنا بيقول: احفظوا وصاياي فتحيوا .. لو مامشيتوش على وصاياي بل عملتم زي باقي الشعوب، هايكون مصيركم زيّهم (ربنا إله عادل و ماعندوش مكيالين)
-
الوصية الواضحة: ابعدوا عن الزنا و عن المِثلية في العلاقات .. اللي بيعمل كده على طول تُقطَع تلك النفس من الشعب
-
وصية تانية واضحة: ابعدوا عن عبادة الأوثان بكل الممارسات اللي فيها
-
إصحاح 19 و 20
وصايا في العلاقات بين الناس:
-
بعد كده بينتقل الكلام لوصايا كتير متنوّعة .. و برضه في آخر كل وصية: (أنا الرب)
-
زي العناية بالفقراء:
ربنا بيقول لهم لمّا يحصدوا أرضهم مايجزّوهاش لآخرها بل يسيبوا حبّة للفقراء عشان يلقّطوا وراء الحصّادين (زي ما راعوث عملت في حقل بوعز)
و عندما تحصدون حصيد أرضكم لا تكمل زوايا حقلك في الحصاد. و لقاط حصيدك لا تلتقط. و كرمك لا تعلّله، و نثار كرمك لا تلتقط. للمسكين و الغريب تتركه. أنا الرب إلهكم. (لاويين 19 : 9 و 10)
لا تغصِب قريبك و لا تسلِب، و لا تُبِت أجرة أجير عندك إلى الغد. (لاويين 19 : 13)
-
زي الالتزام بالعدل و المحبة:
تفادي العثرة للضعفاء و الحُكم بالعدل و عدم الكراهية
لا تشتم الأصمّ، و قدّام الأعمى لا تجعل معثرة، بل اخشَ إلهك. أنا الرب. لا ترتكبوا جوراً في القضاء. لا تأخذوا بوجه مسكين و لا تحترم وجه كبير. بالعدل تحكم لقريبك. لا تسعَ في الوشاية بين شعبك. لا تقِف على دم قريبك. أنا الرب. لا تُبغض أخاك في قلبك. إنذاراَ تُنذِر صاحبك، و لا تحمل لأجله خطية. لا تنتقم ولا تحقد على أبناء شعبك، بل تحب قريبك كنفسك. أنا الرب. (لاويين 19 : 14 ل 18)
-
إصحاح 20 فيه عقوبات صارمة و رادعة على خطايا الزنا و عبادة الأوثان و المِثلية .. عشان من الأول ماحدّش يدخّل هذه النجاسات في الشعب