• عدد الإصحاحات: 24
  • كاتب السفر:
    • القديس لوقا طبيب و فنان يوناني الأصل و اللغة .. بالتالي كتب إنجيله لليونانيين
    • هو رفيق القديس بولس في رحلاته التبشيرية (من الرحلة التانية) و خدم معه فترات طويلة و كان الطبيب الخاص له
    • غالباً آمن على يد القديس بولس (عشان كده في ذكصولوجية الرسل بنقول 72 تلميذاً: ال70 رسول + بولس + لوقا)
    • معلّمنا لوقا كَتَب سفرين في العهد الجديد: إنجيله اللي بيحكي عن ربنا يسوع، و سفر أعمال الرسل اللي بيحكي عن الكنيسة الأولى
    • هو اللي رسم أول صورة للعدرا مريم .. و عشان كده كان بيتكلّم معاها كتير و ذكر أكبر تفاصيل عن الميلاد
  • ظروف الكتابة:
    • القديس لوقا لم يعاصر بنفسه ربنا يسوع
    • عشان كده في أول 4 آيات بيقول لنا هو كتب إنجيله ليه و إزاي
    • إزاي: (لوقا 1 : 2) عن طريق شهادة شهود عيان سلّموها للقديس لوقا .. هو تتبّع بدقّته (كأديب و كطبيب يميل للتفاصيل) هذه الشهادات و تحقّق منها
    • ليه: (لوقا 1 : 1) كوثيقة تاريخية مترتّبة عن ربنا يسوع و أعماله .. لأن بدأ بعض الناس تؤلف قصص خيالية (طبعاً الإنجيل كان معروف عند الناس و متسلّم قبل ما يتسجّل كتابةً)
    • هو عايز يفهّمنا إزاي حياة ربنا يسوع فيها تحقيق لنبوّات العهد الجديد، وبداية عهد جديد للبشرية كلها
  • هدف السفر:
    • بيفهّمنا النظرة المختلفة للملكوت بتاع ربنا عن ملكوت العالم .. ملكوت السماوات بيقبل الكل و أوّلهم المتواضعين و ليس العظماء
    • أكتر إنجيل ركّز على التوبة (زكّا و المرأة الخاطئة و مثل الابن الضال) و الصلاة (مثل صديق نصف الليل، مثل قاضي الظلم)
    • عشان كده القديس لوقا بيقدّم لنا المسيح كإنسان كامل و صديق للبشرية كلها
  • مفاتيح فهم السفر:
    • ده من أول الأسفار اللي اتكتبت في العهد الجديد
    • اليونانيين بطبعهم يحبّوا الإنسان و الطبيعة و التفاصيل .. عشان كده ركّز معلّمنا لوقا على الشخصيات و التفاصيل جداً (زي حكاية الميلاد في لوقا 1 و 2)
    • القديس لوقا يميل للمقارنات اللي تبيّن و توضّح المعنى (المرأة الخاطئة و سمعان الفرّيسي، العشار و الفريسي، الغني و لعازر)