-
عدد الإصحاحات:
3
-
ظروف الكتابة:
- في الوقت ده كانت إسرائيل مسبية لمملكة قوية جداً محتلة العالم هي مملكة أشور و عاصمتها نينوى (اللي كانت تابت بمناداة يونان، لكن للأسف رجعت للشر تاني بعد كده بأجيال بدرجة رهيبة و كسرت مملكة إسرائيل كلها)
- كانت هاتدخل و تحتل مملكة يهوذا كمان لولا المعجزة اللي ربنا عملها (الملاك اللي قتل 185 ألف من جنود أشور) في عهد حزقيا الملك و إشعياء النبي
- مملكة أشور كانت من أصعب و أعنف الممالك في التاريخ و فترة السبي بتاعها لمملكة إسرائيل كانت فترة دموية و صعبة
- ناحوم بيبشّر إسرائيل هنا إن مملكة أشور ستسقط ... و ده اللي حصل فعلاً بعد كده، سنة 612 ق.م. عملت مملكة بابل ثورة على أشور و قدرت تحكم هي العالم ... و سقطت أشور
-
السفر موجّه لمين؟
لمملكة إسرائيل (مملكة الشمال)
-
هدف السفر:
نبوة عن سقوط نينوى (عاصمة مملكة آشور التي سبت مملكة إسرائيل و استعبدتهم بعنف) كصورة مستقبلية لدينونة الله للأشرار في اليوم الأخير و قضاء الله بالعدل
-
مفتاح فهم السفر:
- نينوى = رمز للشر (عاصمة مملكة آشور الشريرة) ... سواء على المستوى الجماعي أو الفردي
- ملك أشور = الشيطان ... و كل من يمشي في طريقه و يبيع نفسه له