-
نحميا رجع تاني لوظيفته في فارس .. و بعد شوية عمل افتقاد لأورشليم و شاف إيه الأحوال .. و كانت الأحوال كارثية:
-
خدمة الهيكل:
توقفت و لم يعُد أحد يهتم بإرسال العشور للّاويين و الكهنة .. فرجعوا يشتغلوا في الأرض تاني
-
الحالة الروحية:
تدهورت بشدة .. اليهود اختلطوا بالشعوب المحيطة و تزوّجوا منهم
-
حالة الأسوار:
لم يكُن هناك مراقبة على الأسوار، و أي تاجر كان يقدر يدخل و يخرج براحته حتى في يوم السبت اللي ممنوع فيه العمل حسب الوصية
-
نحميا ظبّط كل الأوضاع دي بكل حسم و حزم
يبان هنا في نحميا القائد صفة
المتابعة
: كان عارف إن لما يمشي هيحصل أخطاء ... رجع و صلحها