(إصحاح 1) إحصاء الشعب:
ربنا قال لموسى يعدّ رجال كل سبط فوق 20 سنة (ما عدا لاوي الموكل بخدمة خيمة الاجتماع) … و كان الإجمالي 600 ألف رجل
(إصحاح 2) ترتيب الشعب:
ربنا قال لموسى ترتيب حركة الشعب من مكان لمكان: محلة يهوذا من الشرق (يهوذا - يساكر - زبولون) ثم محلة رأوبين من الجنوب (رأوبين - شمعون - جاد) ثم خيمة الاجتماع و اللاويين ثم محلة أفرايم من الغرب (أفرايم - منسّى - بنيامين) ثم محلة دان من الشمال (دان - أشير - نفتالي) … على شكل صليب حوالين خيمة الاجتماع
(إصحاح 3) إحصاء و ترتيب اللاويين:
فيه ترتيب اللاويين حول خيمة الاجتماع (موسى وهارون من ناحية الشرق، و بقية ال3 عشائر من سبط لاوي في ال3 نواحي الباقية) … و سبط لاوي مخصص لخدمة ربنا
(إصحاح 4) ترتيب خدمة اللاويين:
ربنا قال لموسى تفاصيل خدمة ال3 عشائر لسبط لاوي (قهات - مراري - جرشوم) على حراسة و حمل خيمة الاجتماع أثناء الارتحال … سن الخدمة من 30 ل 50، و كل سبط تحت رئاسة كاهن من أولاد هارون
(إصحاح 5 ل 10) شرائع الطهارة الطقسية:
(إصحاح 5) تنقية المحلة:
ربنا وصّى موسى ينقي المحلة من كل أبرص - إن كل واحد أخد حاجة مش من حقه يردها مع زيادة وذبيحة - شريعة الغيرة: اختبار للمرأة اللي زوجها يشك فيها (بدل ما يعمل فيها حاجة ييجي إلى الكاهن والكاهن يعطيها ماء المرارة بحيث تظهر براءتها أو لأ)
(إصحاح 6) شريعة النذير:
3 حاجات: لا يشرب الخمر (مباهج العالم) - لا يحلق شعره (لا يهتم بكرامته و جسده) - لا يتنجس لميت حلى أهل بيته (دع الموتى يدفنون موتاهم)
(إصحاح 7) تقدمات الأسباط في تكريس خيمة الاجتماع:
الأسباط قدّموا في الأول باسم الجماعة كلها و بعدين كل سبط قدّم تقدمته في يوم خاص به (ذبائح و أواني للخدمة) … والتقدمات كلها كانت متساوية
(إصحاح 8) تقديس اللاويين للخدمة:
من سن 25 سنة تبدأ خدمة اللاوي عن طريق طقس تطهير جسدي و تقديم ذبيحة … و ربنا سمّاها جندية لأنه التزام من غير رجوع
ده في العهد القديم زي خدمة الشماس اللي بيساعد الكاهن
(إصحاح 9) الفصح:
ربنا أوصى موسى إن الفصح يتعمل سنوياً يوم 14 من الشهر الأول (و لو حد كان مسافر أو مش طاهر يبقى يعمله يوم 14 من الشهر التاني … و الاستثناء ده حصل للكل في عهد حزقيا الملك البار). بعد كده قطعة جميلة عن قيادة ربنا للشعب من خلال السحابة على خيمة الاجتماع: لمّا السحابة تتحرك يتحركوا على طول و لمّا السحابة تثبت و تنزل يثبتوا و يعسكروا
(إصحاح 10) الأبواق:
ربنا أوصى موسى إن الكهنة يستخدمون الأبواق عشان يجمعوا الشعب أو الرؤساء، و يهتفوا في حالة ارتحال الجماعة (و قال له يستخدموا الأبواق في الحروب و الأعياد كمان، إشارة لكلمة ربنا) … و بدأت الجماعة في الارتحال إلى برية فاران بعدما ارتفعت السحابة (و لمّا ترتفع السحابة كان موسى بيقول الصلاة الجميلة اللي كنيستنا أخذتها في ختام الأواشي بعد الإنجيل: قم يا رب، فلتتبدد أعداؤك ويهرب مبغضوك من أمامك)