برضه تنطبق على الأب و الأم اللي هم أول ناس بيعرّفونا ربنا و يسلّمونا وصاياه
الرب يعطي حكمة … مصدر الحكمة الروحية هو أقنوم الحكمة (السيد المسيح)، و حكمته عميقة جداً علينا مستحيل نفهمها كلها و دورنا بس إننا نطلب حكمة أن نسلك في وصايا ربنا و نعملها
عمل الخير مع الناس وصية مهمة جداً حتى من العهد القديم … مش كفاية إني لا أضر أحد، لازم أعمل خير طالما في يدي أن أعمله
الإصحاح ده كمان بيقول لنا أهمية دور الأب في التربية و إنه لازم يكون مثل أعلى و يعلّم ابنه الحكمة … زي ما داود علّم سليمان المزامير و وصّاه توصيات في آخر حياته إنه يمشي في طريق ربنا
المشاعر و العواطف لازم الواحد يكون حذر جداً فيها، لازم لا يعطي قلبه لأي حد خارج الإطار الذي رسمه ربنا … و يخلي باله في اختيار شريك الحياة اللي هو هدية من ربنا
حكيم جداً هو الملك سليمان اللي تأمل في نشاط النمل اللي رغم ضَعفه عنده مثابرة كبيرة جداً و يستغل إمكانياته و ده اللي بيفرق في السباقات الطويلة
و فيه آيات واضحة عن أزلية الابن (منذ الأزل مُسِحتُ، منذ البدء، منذ أوائل الأرض) و إنه الخالق
و بداية إصحاح 9 (الحكمة بنت لها بيتاً) عن الكنيسة و الأسرار و الإفخارستيا و دعوة الخدام للكل بالتوبة … الجزء ده نقرأه في أسبوع الآلام