مجموعة رائعة من الأمثال و الحِكَم الروحية القصيرة في مواضيع مختلفة في الحياة

بعض المواضيع و الآيات من سفر الأمثال
الموضوع الآيات
المحبة
  • البغضة تهيّج خصومات، والمحبة تستر كل الذنوب (أمثال 10 : 12)
  • من يستر معصية يطلب المحبة، ومن يكرر أمرا يفرق بين الأصدقاء (أمثال 17 : 9) … المحبة تستر كثرة من الخطايا
  • الصَديق يُحِب في كل وقت، أما الأخ فللشدة يولَد (أمثال 17 : 17) … الصديق الحقيقي كنز لأنه يحب صديقه دائماً
  • إن جاع عدوك فأطعمه خبزا، وإن عطش فاسقه ماء، فإنك تجمع جمراً على رأسه، والرب يجازيك. (أمثال 25 : 21 و 22)
ضبط اللسان و النفس
  • كثرة الكلام لا تخلو من معصية، أما الضابط شفتيه فعاقل (أمثال 10 : 19)
  • غضب الجاهل يُعرَف في يومه، أما ساتر الهوان فهو ذكي (أمثال 12: 16): لازم الكلام يكون في هدوء مش في عصبية … عشان ما يطلعش كلام غلط أو بطريقة غلط
  • البطيء الغضب خير من الجبار، ومالك روحه خير ممن يأخذ مدينة (أمثال 16: 32) … لازم الواحد يسيطر على أعصابه و يعرف يقوّم نفسه
  • مجد الرجل أن يبتعد عن الخصام، و كل أحمق ينازِع (أمثال 20 : 3)
  • أكل كثير من العسل ليس بحسن، وطلب الناس مجد أنفسهم ثقيل. مدينة منهدمة بلا سور، الرجل الذي ليس له سلطان على روحه. (أمثال 25 : 27 و 28)
  • من يحفر حفرة يسقط فيها، ومن يدحرج حجرا يرجع عليه. (أمثال 26 : 27)
  • النفس الشبعانة تدوس العسل، وللنفس الجائعة كل مُرّ حلو. (أمثال 27 : 7) … اللي شبعان بربنا لا يهمه العالم ولا ما فيه، بينما النفس البعيدة عن ربنا تلهث وراء العالم
الاتكال على الله
  • بركة الرب هي تُغنِي، ولا يزيد معها تعباً (أمثال 10 : 22) … ثق في بركة ربنا مهما تعبت
  • القليل مع مخافة الرب، خير من كنز عظيم مع همّ. أكلة من البقول حيث تكون المحبة، خير من ثور معلوف ومعه بغضة (أمثال 15 : 16 و 17)
  • اسم الرب برج حصين، يركض إليه الصديق ويتمنّع (أمثال 18: 10) … الصدّيق بيلاقي الأمان عند ربنا، يجري عليه زي الأطفال
  • القلب يعرف مرارة نفسه، وبفرحه لا يشاركه غريب. أيضاً في الضحك يكتئب القلب، وعاقبة الفرح حزن (أمثال 14: 10 و 13) … ناس كتير من برة شكلها بتضحك و مبسوطة لكن قلبها حزين (لأن فيه فرق بين الضحك و بين السعادة) … السعادة الحقيقية في ربنا فقط
  • الفَرَس مُعَدّ ليوم الحرب، أمّا النصرة فمن الرب (أمثال 21 : 31)
  • الصيت أفضل من الغنى العظيم، والنعمة الصالحة أفضل من الفضة و الذهب (أمثال 22 : 1)
  • لأنه لا بد من ثواب، ورجاؤك لا يخيب (أمثال 23 : 18)
  • إن ارتخيت في يوم الضيق ضاقت قوتك. (أمثال 24 : 10) … توكّل على ربنا بإيمان حتى وسط الضيقات
  • الرجل الأمين كثير البركات، والمستعجل إلى الغنى لا يبرأ (أمثال 28 : 20)
التواضع
  • تأتي الكبرياء فيأتي الهوان، ومع المتواضعين حكمة (أمثال 11: 2) … التواضع مفتاح الفضائل كلها
  • قبل الكسر الكبرياء، وقبل السقوط تشامُخ الروح (أمثال 16: 18) … الكبرياء هي الخطوة الأولى في طريق السقوط
  • أكثر الناس ينادون كل واحد بصلاحه، أما الرجل الأمين فمن يجده؟ (أمثال 20 : 6) … لازم الواحد يكون أمين في كلامه و يقول اللي له واللي عليه
  • من يكتم خطاياه لا ينجح، ومن يُقرّ بها ويتركها يُرحَم (أمثال 28 : 13)
  • كبرياء الإنسان تضعه، والوضيع الروح ينال مجداً. (أمثال 29 : 23)
الرحمة و العطاء
  • النفس السخية تُسَمَّن، والمروِي هو أيضا يروَى (أمثال 11: 25)
  • الصدّيق يراعي نفس بهيمته، أما مراحم الأشرار فقاسية (أمثال 12: 10)
  • ظالم الفقير يعيّر خالقه، ويمجّده راحم المسكين (أمثال 14: 31)
  • أيضاً من قريبه يُبغَض الفقير، ومحبّو الغَني كثيرون. من يحتقر قريبه يخطئ، ومن يرحم المساكين فطوبى له (أمثال 14: 20 و 21) … إياك تحتقر الفقير
  • من يرحم الفقير يُقرِض الرب، وعن معروفه يجازيه (أمثال 19: 17)
  • من يسدّ أذنيه عن صراخ المسكين، فهو أيضاً يصرخ ولا يستجاب (أمثال 21 : 13)
الحكمة في الكلام
  • الإنسان يشبع خيراً من ثمر فمه (أمثال 12: 14): الكلام الحكيم يرجع بالخير على صاحبه
  • يوجد من يهذر مثل طعن السيف، أما لسان الحكماء فشفاء (أمثال 12: 18): لازم الكلام يطلع فيه احترام و مراعاة لمشاعر اللي قدامي
  • الغمّ في قلب الرجل يحنيه، والكلمة الطيبة تفرحه (أمثال 12: 15): لازم الكلام يكون فيه تشجيع لصغار النفوس و تعزية
  • الجواب الليّن يصرف الغضب، والكلام الموجِع يهيج السخط (أمثال 15: 1): لازم الكلام يكون فيه حكمة إني أكسب اللي قدامي خصوصاً لو هو غاضب (متقولش حاجة تزوّد غضبه)
  • من يحفظ فمه ولسانه، يحفظ من الضيقات نفسه (أمثال 21 : 23)
  • تفاح من ذهب في مصوغ من فضة، كلمة مقولة في محلها. (أمثال 25 : 11)
  • بعدم الحطب تنطفئ النار، وحيث لا نمام يهدأ الخصام. (أمثال 26 : 20)
التأديب و المشورة
  • حيث لا تدبير يسقط الشعب، أما الخلاص فبكثرة المُشيرين (أمثال 11: 14) … لازم الإنسان الروحي يكون له مُرشِد
  • الابن الحكيم يقبل تأديب أبيه، والمستهزئ لا يسمع انتهاراً (أمثال 13: 1) دور الابن: يكون متواضع و حكيم و يقبل تأديب أبيه
  • من يمنع عصاه يُمقِت ابنه، ومن أحبّه يطلب له التأديب (أمثال 13: 24) دور الأب: يؤدب الابن حتى لو احتاج الأمر في أوقات إلى الحسم (طبعاً التأديب مش معناها الضرب بل التقويم عشان الابن يفهم إنه عمل حاجة غلط و يعرف عاقبة الغلط ده و مايعملوش تاني)
  • البوطة للفضة، والكور للذهب، وممتحن القلوب الرب (أمثال 17: 3): زي ما الصائغ ينقي الفضة في الفرن لحد ما توصل لدرجة من النقاء إنه يرى وجهه فيها بوضوح … هكذا ربنا بيعمل معانا ساعات: ينقينا بالتجارب لحد ما نتغيّر إلى صورته
  • توجد طريق تظهر للإنسان مستقيمة، وعاقبتها طرق الموت (أمثال 14: 12) … لازم الواحد يدقّق و يتأنى في اختيار طريقه ويستعين بمرشد روحي
  • ربِّ الولد في طريقه، فمتى شاخ أيضاً لا بحيد عنه (أمثال 22 : 6)
  • بالكلام لا يؤدَّب العبد، لأنه يفهم ولا يُعنَى. (أمثال 29 : 19) .. يعني مش دايماً الكلام (ولا الضرب) بينفع للتأديب، ساعات بيكون فيه طرق عملية تانية

كتير من الآيات هنا تحوّلت إلى أمثال شعبية في تراثنا

بعض الأمثال الشعبية المستوحاة من سفر الأمثال