• كاتب المزمور:
    داود الملك
  • مناسبة الكتابة:
    بعد ما رجّع تابوت العهد لأورشليم
  • المواضيع الرئيسية في المزمور:
    • سبحوا ربنا و بشروا به في كل الشعوب .. افتكروا آياته و معجزاته اللي عملها مع شعبنا على مدار التاريخ
    • عمل عهده مع إبراهيم و إسحق و يعقوب .. و أخرج شعبه من مصر بذراع عالية بعد ما جاءوا أيام يوسف و ربنا باركهم
    • و رعاهم في البرية بعد خروجهم بمعجزات عظيمة جداً .. لحد ما ورّثهم أرض الموعد
  • استخدامه في طقس الكنيسة:
    آية 14 و 15 (فلم يَدَع إنساناً يظلمهم، بل وبخ ملوكاً من أجلهم قائلاً: لا تمسّوا مُسَحائي، ولا تسيئوا إلى أنبيائي) بيستخدموا في مزامير القداس