مزمور مسياني
-
كاتب المزمور:
داود الملك
-
مناسبة الكتابة:
-
زي مزمور 3 و 5 و 41 و 55 .. لمّا عرف خيانة أخيتوفل مستشاره و تحالفه مع أبشالوم ضده
-
طبعاً بنعرف بعد كده إن رينا أبطل مشورة أخيتوفل و حكمته عن طريق حوشاي الأركي صديق داود .. و فشلت خطة أخيتوفل اللي انتحر لأنه لم يؤخذ برأيه
-
المواضيع الرئيسية في المزمور:
-
يا رب الناس اللي كنت باعمل معاهم خير، جازوني بداله شر .. وتآمروا و تكلموا عليّ كلام غش و كذب و بغضة
-
أما أنا يا رب فصلاة .. أصلي لك و أتوقع خلاصك
-
يا رب جازي الشرير ده بعدلك لأنه تحالف مع الشيطان و أحب اللعنة .. مفيش بركة و نعمة منك في حياته
-
حتى على الأرض هياخد عقابه .. مش هيلاقي حد يرحمه لأنه لم يصنع رحمة بل شر
-
أما أنا يا رب فمسكين و فقير و ضعيف .. ارحمني و باركني و فرّح نفسي فأسبّحك كل ايام حياتي
-
اقتباسه في الكتاب المقدس:
آية 8 (لتكن أيامه قليلة، ووظيفته ليأخذها آخر) استخدمها القديس بطرس و هو بيتكلم عن يهوذا في أعمال الرسل 1 : 20 .. و المزمور ده ينطبق على خيانة يهوذا لربنا يسوع