-
المواضيع الرئيسية في المزمور:
-
اشكروا ربنا يا جميع متّقيه لأنه صالح و دايماً رحيم
-
في ضيقي دعوت الرب فاستجاب لي .. هو معيني و ملجأي و مخلصي من يد الأعداء الأقوياء الشرسين
-
و أنا دايماً هاسبّحه على خلاصه في كنيسته .. أنا و كل شعبه
-
لأنه يصنع خلاصاً عظيماً للعالم كله
-
اقتباسه في الكتاب المقدس:
-
آية 6 اقتبسها القديس بولس في عبرانيين 13 : 6 (الرب معين لي فلا أخاف. ماذا يصنع بي إنسان؟)
-
آية 22 و 23 (الحجر الذي رفضه البناؤون قد صار رأس الزاوية. من قِبَل الرب كان هذا ، وهو عجيب في أعيننا) استخدمها ربنا يسوع نفسه و هو بيوصف رفض الأمة اليهودية له (متى 21 : 42)
-
استخدامه في طقس الكنيسة:
-
آية 14 (قوتي وترنمي الرب، وقد صار لي خلاصا) بنزوّدها من الساعة ال11 من يوم الثلاثاء على الربع الثاني من لحن (ثوك تي تي جوم)
-
آية 19 و 20 بنقولهم و إحنا داخلين الكنيسة (افتحوا لي أبواب البر. أدخل فيها وأحمد الرب. هذا الباب للرب. الصديقون يدخلون فيه)
-
آية 24 ل 26 (هذا هو اليوم الذي صنعه الرب، نبتهج ونفرح فيه. آه يارب خلص آه يارب أنقذ. مبارك الآتي باسم الرب.) هم لحن (الليلويا فاي بي بي)
-
آية 26 ل 28 (مبارك الآتي باسم الرب. باركناكم من بيت الرب. الرب هو الله وقد أنار لنا. أوثقوا الذبيحة بربط إلى قرون المذبح. إلهي أنت فأحمدك، إلهي فأرفعك) نستخدمهم كثيراً في مزامير القداس