• كاتب المزمور:
    داود النبي
  • مناسبة الكتابة:
    • و هو رايح يودّي الأكل لإخوته و هم في الجيش (وقت ما جليات كان بيعيّرهم)
    • ساعتها أحد إخوة داود قسى عليه و افتكر إنه بيسأل عن الحرب و أخبارها بسبب كبرياء قلبه و إنه فاكر نفسه كبر و نسي إنه راعي الغنم الصغير
    • ساعتها داود رفع قلبه لربنا و كتب المزمور ده
    • و بسبب تواضع قلب داود، ربنا شجّعه إنه يروح يحارب جليات
  • المواضيع الرئيسية في المزمور:
    • يا رب أنت عارف إن قلبي عمره ما تكبّر ولا عيني استَعلت … ولا حبيت أعمل أمور عظيمة أكبر مني عشان تتحسب لي
    • لكن أنا باهدّي نفسي و أطبطب عليها زي الأم مع ابنها اللي بيصرخ و هي تفطمه … باهدّيها عشان تبقى في اتضاع من غير إزعاج من أفكار كبيرة عالية
    • عمري يا رب ما كان رجائي في قوتي … بل في رينا
  • استخدامه في طقس الكنيسة:
    صلاة النوم - المزمور الثاني (130 في الأجبية)