-
كاتب المزمور:
داود النبي
-
مناسبة الكتابة:
صموئيل الأول 25
-
قصة داود و نابال (معنى اسمه جاهل) … لمّا داود و رجاله كانوا بيحموا غنم و أرض نابال، و لمّا جه وقت جَز الغنم طلب داود بأدب من نابال إنه يعطيه نصيب
-
رد نابال كان قاسي و أهان داود اللي غضب جداً و كان رايح يقتل نابال
-
ظهرت أبيجايل الحكيمة زوجة نابال اللي كلمت داود بحكمة و أعطته حقه و زيادة .. ردّت داود عن غضبه
-
المواضيع الرئيسية في المزمور:
-
الجاهل يقول في قلبه: مافيش ربنا، ماليش دعوة به ... أنا أحيا على مزاجي من غير ضوابط
-
لكن ربنا موجود و شايفه من السماء … شايف كل البشر قدامه و بيدوّر على اللي بيطلبه من قلبه
-
للأسف الخطية والفساد انتشروا في البشرية كلها .. لم يعُد هناك شخص صالح تماماً يرضي الله
-
اللي بياكل حق غيره ده لازم يخاف من ربنا لأنه خالف وصاياه … و للأسف مش بيسمعوا رأي الأتقياء اللي بينهم
-
يا رب أظهِر خلاصك و رُدّ شعبك من سبي الشيطان .. فرّحنا يا رب
-
اقتباسه في الكتاب المقدس:
في رومية 3 : 12 اقتبس القديس بولس آية (ليس من يعمل صلاحا، ليس ولا واحد)
المزمور 53 تقريباً هو هو بالظبط
.. فرق آية أو 2
و بالتالي ربنا عايز يؤكّد لنا الرسالة: الجاهل هو اللي يرفض وجود الله .. بينما الفاهم هو اللي يطلب الله
داود كتب المزمور ده بروح النبوة عن الأيام اللي هيبقى فيها حصار أورشليم على يد مملكة أشور