مزمور مسياني
-
كاتب المزمور:
داود النبي
-
مناسبة الكتابة:
-
لمّا كان هربان في الجبال من وجه شاول
-
بعض الناس وشوا به وقالوا مكانه لشاول اللي أخذ جيشه وحاصر الجبل
-
داود صلّى المزمور ده .. حاسس إن ساعة موته وشيكة و محتاج معجزة
-
و المعجزة حصلت: جه لشاول خبر بهجوم الفلسطينيين على إسرائيل فيرجع بجيشه عشان ينقذ الموقف
-
و داود سمّى المكان (صخرة الزلقات) لأن الله دحرج عنه شر شاول
-
المواضيع الرئيسية في المزمور:
-
يا رب احفظني أن كل اتّكالي عليك
-
أن بحب ولادك الأنقياء و أفرح بالتعامل معهم .. أما اللي بيعبدوا أوثان من الشعوب اللي حوالينا (داود كان شافهم لأنه كان على الحدود) ماليش دعوة بيهم ولا بأعمالهم
-
انت نصيبي اللي أنا فرحان به، واثق إنك هاتردّ لي ميراثي الحَسَن
-
و حتى و أنا هربان في الجبال، أنا ثابت فيك و في وصاياك و شايفك أمامي كل حين
-
عشان كده قلبي فرحان بك و متمسك برجائي فيك .. عرّفني يا رب طريقك
-
اقتباسه في الكتاب المقدس:
أعمال الرسل 2 في عظة القديس بطرس بعد حلول الروح القدس
-
استخدامه في طقس الكنيسة:
صلاة باكر - المزمور ال15