-
كاتب المزمور:
داود الملك
-
مناسبة الكتابة:
-
في نهاية حياة داود
-
بيلخص كل خبراته مع ربنا .. إزاي شاف ربنا اشتغل معاه من ساعة ما كان راعي غنم لحد ما أصبح ملك عظيم، و إزاي خلّصه من كل أعدائه
-
المواضيع الرئيسية في المزمور:
-
أحبك يا رب .. صخرتي و حصني اللي على طول أحتمي فيه من أعدائي
-
يا رب في كل المخاطر اللي عديت بها صرخت إليك فسمعتَ خلاصي و استحبت لي بعدلك و انتقمت من الأشرار و كافأتني على تمسُّكي بك و توبتي المستمرة
-
أنت يا رب النور اللي بينوّر ظلمتي و يضيء حياتي .. أنا معاك يا رب مش خايف من جيوش بل واثق من معونتك لي .. أنت يا رب ترس لكل من يحتمي بك
-
أنت يا رب اللي بتسهّل طرقي قدامي و تقود خطواتي و تهب لي النصرة
-
يا رب أعطني الانتصار على أعدائك الشياطين و اسحقهم تحت أقدام ولادك سريعاً إلى الأبد
-
اقتباسه في الكتاب المقدس:
المزمور ده هو هو تقريباً صموئيل الثاني 22
-
استخدامه في طقس الكنيسة:
بعض الآيات مستخدمة في الهوس الكيهكي